في محاولة جديدة لوأد الاحتجاجات الجماهيرية التي هزت البرازيل خلال الأسبوعين الماضيين, تعهدت رئيسة البرازيل دايلما روسيف أمس بفتح قنوات حوار جديدة مع ممثلي الشباب الذين يشكلون أغلب المشاركين في المظاهرات. والتقت روسيف ووزير التعليم ألويزيو ميركادانت امس الاول في مدينة برازيليا قيادات 25 منظمة شبابية, من بينهما ممثلو جماعات طلابية وعمالية.