أكد فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف, أن العلاقة بين المسلمين والمسيحيين بمصر علاقة طيبة ضاربة في جذور التاريخ, قامت منذ القدم علي أواصر المودة والرحمة بين جناحي الوطن, فلم يذكر التاريخ علي مدي أكثر من ألف وأربعمائة عام ثمة مواجهة بين نسيج الوطن الواحد. وقال ان استخدام العنف يتنافي مع الشرائع السماوية جاء ذلك خلال استقباله مجموعة من أعضاء مجلس الشوري.