من ياسمين موسى ابنة حي الزيتون؟.. كشفت أمام «العدل الدولية» السجل الأسود للاحتلال

ازداد البحث خلال الساعات الأخيرة الماضية عن ياسمين موسى التي مثّلت الدولة المصرية، في مرافعة تاريخية أمام محكمة العدل الدولية، كاشفة السجل الأسود للاحتلال الإسرائيلي.
ونددت ياسمين موسى في كلمتها بأقوى وأشد العبارات رؤية لمصر وموقفها ضد العدو الإسرائيلي، حيث قدّمت إفادة مصر أمام محكمة العدل الدولية حول الممارسات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وخلال التقرير التالي، نستعرض معلومات عن ياسمين موسى والتي ارتفع البحث عنها بعد جلسة محكمة العدل الدولية اليوم.
من هي ياسمين موسى ؟
- هي أحد أعضاء مكتب وزير الخارجية وهي المستشارة القانونية بمكتب وزير الخارجية سامح شكري.
- حاصلة على الدكتوراة في القانون الدولي من جامعة كامبريدج، ⁠آخر عملها بالخارج كانت مستشارة بالوفد المصري في چنيف.
- تولت ياسمين موسى العديد من المناصب خارج وداخل مصر.
- قبل عام 2019 كانت السكرتيرة الأولى للشؤون الإنسانية والقانونية في بعثة مصر الدائمة إلى الأمم المتحدة في جنيف، وذلك وفقا للموقع الرسمي لمركز جنيف للتحكيم الدولي التابع للأمم المتحدة.
- قبل توليها هذا المنصب، تولت العديد من المناصب المختلفة في مصر، حيث عملت في وزارة الخارجية المصرية، ثم حصلت على منصب المستشار القانوني بمكتب وزير الخارجية المصري.
من ياسمين موسى ؟ - من 2014 إلى 2016 كانت أستاذة مساعدة في القانون بالجامعة الأمريكية في القاهرة، حيث قامت بتدريس القانون الدولي العام.
- حصلت ياسمين موسى على درجة الدكتوراة في القانون الدولي من كامبريدج.
- وأشرفت ياسمين موسى على القانون الدولي في كلية المجدلية وكلية سانت إدموند في جامعة كامبريدج البريطانية.
- هي ابنة حى الزيتون ووالدها هو نبيل نجم المحامى الناصرى الكبير وأصغر نائب برلمانى عن دائرة الزيتون عام 1960 واعتقله السادات سنة 1970 فى أحداث ثورة التصحيح.
ياسمين موسى
تصريحات ياسمين موسى في محكمة العدل الدولية
نستعرض ملخص كلمة ياسمين موسى ممثلة مصر أمام محكمة العدل الدولية اليوم:
فلسطين تعرضت لأطول احتلال في التاريخ الحديث.
إسرائيل تمنع وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
ما تقوم به إسرائيل هو عدوان على الشعب الفلسطيني وليس دفاعا عن النفس.
الأمم المتحدة مسؤولة عن القضية الفلسطينية إلى أن يتم إيجاد حل لتلك القضية.
حرمان الشعب الفلسطيني من أرضه هو جريمة حرب.
إسرائيل تنتهك القانون الدولي بشكل واضح بقيامها ببناء المستوطنات في الضفة الغربية.
إسرائيل تسمح بعنف المستوطنين ضد الشعب الفلسطيني والتوسع في بناء المستوطنات.
السياسات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة يجب مراجعتها وتقييمها وفقا للقانون الدولي.
إسرائيل تمنع المسلمين والمسيحيين من الوصول للمسجد الأقصى والكنائس وتمنع الشعب الفلسطيني من حقوقه الطبيعية.
الاستيطان في الضفة الغربية مستمر وعدد المستوطنين وصل إلى 750 ألفا.