اعترفت اثيوبيا بأنها تخوض حربا تهدد وجودها كدولة، وشنت أديس أبابا هجوما على موقع "فيسبوك" بعد حذفه منشورا لرئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، بدعوى تحريضه على العنف. وزعمت مصادر أثيوبية أن الحراك الشعبي الذي يبني موجات قوية استجابة للدعوة لإنقاذ إثيوبيا، دليل إيجابي على أن إثيوبيا على وشك دفن قوى الشر مرة واحدة وإلى الأبد من خلال الكفاح الشجاع لمواطنيها. اثيوبيا تعترف أنها تخوض حربا وجودية تهدد وجودها إيران: مخزون اليورانيوم المخصب بنسبة 60% وصل إلى 25 كيلوجراما 10 آلاف ريال غرامة لمن يضبط قادما لأداء العمرة دون تصريح بسبب تصاعد النزاع.. السفارة الأمريكية توافق على مغادرة بعض موظفيها إثيوبيا ووزعمت خدمة الاتصال الحكومي الفيدرالية في إثيوبيا عبر بيان رسمي نشر الخميس، بأن "المنظمات مثل "فيسبوك" التي استخدمت لنشر العنف، الآن أظهرت ألوانها الحقيقية، بحذف رسالة رئيس وزرائنا". وأضافت: "بلادنا ليست دولة تنهار تحت الدعاية الخارجية... نحن نخوض حربا وجودية!". وأكدت أن استجابة الناس وخاصة الشباب للنداء الأخير من منتدى المديرين التنفيذيين الفيدراليين والإقليميين مدهشة حقا، مشيرة إلى أن الإثيوبيون من جميع أنحاء البلاد يتجهون إلى جبهة الحرب.