الرئيس السيسي: لا تترددوا في إلغاء نتائج انتخابات البرلمان عند تعذر معرفة صوت الشعب    جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا تنظم ندوة "عودة الوعي الإسلامي الرشيد لشباب الجامعات" بحضور مفتي الجمهورية (صور)    أول رد فعل من السيسي على أحداث بعض الدوائر الانتخابية    محافظ بورسعيد: افتتاح المحطات البحرية بميناء شرق خطوة في مسيرة الجمهورية الجديدة    السودان، تسجيل 1365 بلاغا بجرائم القتل والاغتصاب والنهب من نازحي الفاشر    تقارير تكشف سبب قلق ريال مدريد من إصابة دين هويسن    بعد تداول فيديو، ضبط 3 طلاب بتهمة الاعتداء على زميلهم أمام مدرسة في ديروط    صندوق التنمية الثقافية ينظم محاضرة "نساء على عرش مصر" بالأمير طاز    انطلاق جائزة القراءة الكبرى لمكتبة الإسكندرية    غنيم عبده    فى ودية كاب فيردى .. عمر مرموش يقود التشكيل المتوقع لمنتخب مصر الليلة    وزارة العمل: تحرير 437 محضر حد أدنى للأجور    وزير الخارجية يؤكد رفض مصر الكامل لأي محاولات تقسيم السودان أو الإضرار باستقراره    كوريا الجنوبية تقترح محادثات مع نظيرتها الشمالية لترسيم الحدود    «التضامن» تقر توفيق أوضاع 3 جمعيات في محافظتي القاهرة والمنيا    الصحة تطلق برنامج «قادة الأزمات والكوارث» بالتعاون مع الأكاديمية الوطنية للتدريب    مدرب نيجيريا يتهم الكونغو الديمقراطية بأستخدام «السحر» خلال ركلات الترجيح    أمير سعيود يغيب عن مواجهة منتخب مصر الثاني    جاتزو بعد السقوط أمام النرويج: انهيار إيطاليا مقلق    مستهل تعاملات الأسبوع .. هبوط محدود فى سعر الذهب عيار 21 مع هبوط الأونصة العالمية    إعادة الحركة المرورية بعد تصادم بين سيارتين على طريق "مصر–إسكندرية الزراعي"    ضبط 137 ألف مخالفة مرورية متنوعة خلال 24 ساعة    إصابة أسرة في انقلاب دراجة بخارية بكورنيش النيل ببني سويف    ضبط سائق ميكروباص بعد مصرع شخص فى حادث دهس بالقطامية    مقتل عناصر عصابة شديدة الخطورة وإصابة ضابط بعد تبادل لإطلاق النار    وزارة الاتصالات: إطلاق خدمة الاستعلام الائتمانى للأفراد عبر منصة مصر الرقمية بالتعاون مع شركة iscore    الاثنين 17 نوفمبر 2025.. نشرة أسعار الحديد والأسمنت بالمصانع المحلية اليوم    رئيس مصلحة الجمارك: منظومة «ACI» تخفض زمن الإفراج الجمركي جوًا وتقلل تكاليف الاستيراد والتصدير    موعد شهر رمضان 2026 فلكيًا .. تفاصيل    الصحة تطلق برنامج «قادة الأزمات والكوارث» بالتعاون مع الأكاديمية الوطنية للتدريب    طقس الإسكندرية اليوم.. تكاثر السحب المنخفضة والمتوسطة ودرجات الحرارة العظمى 25 درجة مئوية    أسعار الذهب في مصر اليوم الإثنين 17 نوفمبر 2025    أبو الغيط: القمة الصينية العربية الثانية علامة فارقة في الشراكة الاستراتيجية مع الصين    ضوابط استخدام وسائل الإعلام الحكومية في الدعاية الانتخابية وفق القانون    كلية دار العلوم تنظم ندوة بعنوان: "المتحف المصري الكبير: الخطاب والمخاطِب"    توم كروز يتسلم جائزة الأوسكار الفخرية بخطاب مؤثر (فيديو)    كلاكيت تاني مرة| منتخب مصر «الثاني» يواجه الجزائر وديًا اليوم    دار الإفتاء: فوائد البنوك "حلال" ولا علاقة بها بالربا    وزير الري يتابع تنفيذ مشروع إنشاء قاعدة معرفية للمنشآت الهيدروليكية فى مصر    وزير الصحة يشهد الاجتماع الأول للجنة العليا للمسئولية الطبية وسلامة المريض.. ما نتائجه؟    جامعة الإسكندرية توقع بروتوكول تعاون لتجهيز وحدة رعاية مركزة بمستشفى المواساة الجامعي    التخصيب المتعدد الأبوى.. برازيلية تلد توأما من أبوين مختلفين    لمواجهة الصعوبة في النوم.. الموسيقى المثالية للتغلب على الأرق    مسؤول بحرس الحدود يشيد باعتقال مهاجرين في كارولينا الشمالية رغم اعتراضات محلية    لكل من يحرص على المواظبة على أداء صلاة الفجر.. إليك بعض النصائح    بعد صلاة الفجر.. كلمات تفتح لك أبواب الرحمة والسكينة    أحمد سعد: الأطباء أوصوا ببقائي 5 أيام في المستشفى.. أنا دكتور نفسي وسأخرج خلال يومين    حركة القطارات| 45 دقيقة تأخير بين قليوب والزقازيق والمنصورة.. الاثنين 17 نوفمبر 2025    السيطرة على حريق نشب في سيارة ملاكي و4 موتوسيكلات بأرض فضاء بالزاوية الحمراء    هاني ميلاد: أسعار الذهب تتأثر بالبورصة العالمية.. ومُتوقع تسجيل أرقام قياسية جديدة    ترامب يتوعد بعقوبات شديدة على الدول التي تتعامل تجاريا مع روسيا    الفجر 4:52 مواقيت الصلاه اليوم الإثنين 17نوفمبر 2025 فى محافظة المنيا    تريزيجيه: فضلت منتخب مصر على أستون فيلا.. والقرار أنهى رحلتي في إنجلترا    عاجل- الفصائل الفلسطينية تؤكد شروطها تجاه أي قوة دولية محتملة في قطاع غزة    الدفاع الجوي الروسي يسقط 31 مسيرة أوكرانية خلال ساعات    أحمد سعد يطمئن جمهوره: أنا بخير وقريبًا بينكم    مروة صبري تعتذر ل دينا الشربيني: "أنا غلطت وحقك عليا.. بحبك"    أحمد صالح: محمد صبري كان موهوبًا ويرفض المجاملة والواسطة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



بعد 4 سنوات توقف.. القاهرة تستأنف ملتقاها الدولي للإبداع الروائي
نشر في أخبار الأدب يوم 14 - 03 - 2015

بعد توقف دام أربع سنوات، بسبب الظروف الأمنية والسياسية في البلاد، يعود "ملتقي القاهرة الدولي للإبداع الروائي" للانعقاد في دورته السادسة عنوان "تحولات وجماليات الشكل الروائي"، التي ينظمها المجلس الأعلي للثقافة، وذلك في الفترة من 15 إلي 18 مارس 2015؛ بمشاركة أكثر من 200 ناقد وروائي من مصر والعالم، وتحمل اسم الروائي الراحل "فتحي غانم".
تتكون اللجنة العلمية للملتقي من الأستاذ الدكتور محمد عفيفي أمين المجلس الأعلي للثقافة، رئيسا لها، ومقرر اللجنة الأستاذ الدكتور صلاح فضل، وبعضوية أحمد عبد اللطيف، الدكتورة أماني فؤاد، الأستاذ الدكتور حسين حمودة، الأستاذ الدكتور خيري دومة، سلوي بكر، طارق إمام، الأستاذ الدكتور طارق النعمان، يوسف القعيد، ودعاء نصر.
ويعد الملتقي واحدًا من أهم الملتقيات العلمية المتخصصة في مجال الرواية العربية، علي مستوي الوطن العربي، حيث يشارك به لفيف من النقاد والروائيين من معظم البلدان العربية والغربية منها: تونس، المغرب، الجزائر، إريتريا، السودان، السعودية، الإمارات، الكويت، البحرين، سلطنة عمان، الأردن، العراق، سوريا، فلسطين، لبنان، ليبيا، اليمن، الولايات المتحدة، فرنسا، بريطانيا، وإيطاليا، بالإضافة إلي عدد كبير من الروائيين والنقاد المصريين.
جاءت الدورة الأولي للملتقي عام 2002 بعنوان "خصوصية الرواية العربية"، وأهديت إلي نجيب محفوظ بمناسبة مرور عشر سنوات علي حصوله علي جائزة نوبل في الأدب حينها، وعقدت الدورة الثانية عام 2003 بعنوان "الرواية والمدينة"، وتم إهداؤها لاسم إدوارد سعيد، حيث عقدت عقب وفاته بفترة وجيزة، وعقدت الدورة الثالثة في فبراير 2005 وأهديت إلي اسم الراحل عبد الرحمن منيف، وتحت عنوان "الرواية العربية الآن" جاءت الدورة الرابعة في فبراير 2008، وبعدها بعامين عقدت دورته الخامسة والأخيرة في ديسمبر 2010 بعنوان "الرواية العربية إلي أين؟".
في نهاية فعاليات الملتقي، تمنح جائزة القاهرة للإبداع الروائي العربي، التي قرر الدكتور جابر عصفور وزير الثقافة السابق مضاعفة قيمتها المادية، لتصبح مائتي ألف جنيه مصري بدلاً من مائة ألف جنيه، وسيتم إعلان اسم الفائز خلال ختام الملتقي الأربعاء الموافق 18 مارس 2015، الساعة السابعة مساء، بالمسرح الصغير بدار الأوبرا.
وقد فاز بالجائزة في دورتها الأولي السعودي عبد الرحمن منيف؛ وفي دورتها الثانية المصري صنع الله إبراهيم؛ والثالثة كانت من نصيب السوداني الطيب صالح؛ والمصري إدوارد الخراط صاحب لقب الدورة الرابعة؛ وكان آخر الحاصلين عليها في عام 2010 الليبي إبراهيم الكوني.
تأتي أهمية الدورة الحالية للملتقي، من كونها أول دورة تعقد بعد ثورتي 25 يناير و30 يونيو، حيث ترصد مدي تفاعل الأدب والأدباء مع التغييرات السياسية والمعيشية التي أحدثتها ثورات الربيع العربي وما أعقبها من أحداث؛ ودور المثقف في إحداث هذه التغيرات، حيث يتناول الملتقي عددا من الإشكاليات المتعلقة بفن الرواية العربية من خلال عدد من المحاور الرئيسية التي تناقش علي مدار أيامه منها: الرواية وحدود النوع، اللغة في الرواية، تطور التقنيات الروائية، الفانتازيا والغرائبية، الرواية والتراث، الرواية والفنون، شعرية السرد، القمع والحرية، تقنيات الشكل الروائي، الرواية ووسائط التواصل الحديثة.
وبالإضافة إلي المحاور، ومن أجل الدراسة المتعمقة وطرح الرؤي المختلفة حول حالة الرواية العربية، سوف يتضمن الملتقي تنظيم خمس موائد مستديرة تتناول كل واحدة منها قضية من القضايا الإشكالية، وهي: الرواية والخصوصية الثقافية، الرواية الرائجة، الظواهر الجديدة في الرواية العربية، الرواية والدراما، وبجانب الأبحاث والمناقشات سيتم تنظيم جلسات بعنوان "شهادات وتجارب روائية" يقوم خلالها الروائي بطرح تجربته في كتابة الرواية والمعوقات التي صادفها وسبل اجتيازها.
ويقام علي هامش الملتقي عدد من الأنشطة المصاحبة منها: تنظيم معرض للكتاب لإصدارات وزارة الثقافة، بالإضافة إلي بعض دور النشر الخاصة؛ كما سيتم تنظيم عروض بعض من الأعمال السينمائية للراحل الكبير فتحي غانم.
ستبدأ فعاليات الملتقي صباح يوم الأحد 15 مارس بالمسرح الصغير بدار الأوبرا، وتتواصل عقب الافتتاح علي مدار أربعة أيام بمقر المجلس الأعلي للثقافة، فيقام الافتتاح من الساعة 11 إلي 12 ظهرا، متضمنا كلمات اللجنة العلمية، أسرة فتحي غانم، المشاركين في الملتقي، وأمين عام المجلس الأعلي للثقافة، ثم الجلسة الأولي من الساعة 12.30إلي الساعة2.30ظهرا، برئاسة صلاح فضل، ومشاركة كل من إبراهيم فتحي وورقته البحثية عن "تطور التقنيات الروائية في مصر"، لطيف زيتوني ويناقش "أطراف السرد والفوضي الخلاقة"، محمد برادة "العلاقة الإشكالية بين الشكل والدلالة"، ومني طلبة التي تتناول "إعادة بناء التراث: قراءة في روايات معاصرة".
ثم تُستأنَف الفاعليات بمقر المجلس الأعلي للثقافة مع الجلسة الثانية (أ) من الساعة 5.00 إلي 7.00مساء، بقاعة المؤتمرات، ويرأسها لطيف زيتوني، بمشاركة إبراهيم أبو طالب وورقته البحثية عن "تقنيات الشكل الروائي في رواية (إنه البحر)"، محمود الضبع "تقنيات وطرائق الرواية الجديدة"، محمد بريري "التراسل بين روايتي (واحة الغروب) و (تغريدة البجعة)"، مروة مختار "العنوان وسيميولوجيا التأويل"، ونبيل سليمان، ويناقش "تقنيات الشكل في روايات الزلزال السوري".
وبالتوازي مع تلك الجلسة، تقام الجلسة الثانية (ب) بقاعة المجلس الأعلي للثقافة، برئاسة محمد مشبال، ويشارك فيها سامي سليمان، ويتحدث عن "الوعي باتساع حدود النوع في تلقي الرواية"، سمير مندي "الحدود المراوغة"، شعيب حليفي "الرواية العربية وتفكيك الأنساق"، ويوسف نوفل "السرد وتجاوز حدود النوع".
ومن الساعة 7.30إلي 9.30 مساء، تقام الجلسة الثالثة (أ) بقاعة المؤتمرات، ويرأسها عبد المنعم تليمة، بمشاركة أماني فؤاد وورقتها البحثية عن "تراكب مستويات التقنية في الرواية المعاصرة"، حامد أبو أحمد "التطور الذي حدث في التقنيات الروائية"، حسام نايل "الأنبياء الجدد: قراءة في روايتين"، نبيل حداد "رواية (العتبات): الآفاق والتحولات"، وائل فاروق "الشخصية الروائية بين الوجود والكينونة".
وفي الوقت ذاته، تقام الجلسة الثالثة (ب) بقاعة المجلس الأعلي للثقافة، ويرأسها الحبيب السالمي، بمشاركة صفاء النجار وتتحدث عن "الرواية والسينما: تطور البنية الحكائية وتعدد مستويات السرد"، لنا عبد الرحمن "التشكيل الروائي بين الإيقاع والصورة"، محمد شاهين "رجال في الشمس: لماذا لم يدقوا الخزان؟"، ومنير عتيبة "تقنية السرد بعين الكاميرا في رواية (التلصص)".
وفي اليوم الثاني، تبدأ الجلسة الأولي من الساعة10.00 إلي 12.00 ظهرا، بقاعة المؤتمرات، ويرأسها نبيل سليمان، بمشاركة حسين عيد وورقته البحثية عن "الإطار كتقنية للشكل الروائي"، صبحي حديدي "مرئيات الإسكندرية ومروياتها"، عبد الرحمن الشرقاوي "الراوي والتاريخ والصدفة في روايات أحمد مراد"، مني إبراهيم "الشخصيات الثانوية بين التهميش والترميز"، وهيثم الحاج علي، ويناقش "في تقنية الكتابة الروائية".
وتبدأ الجلسة الثانية من الساعة12.30إلي 2.30 ظهرا، بقاعة المؤتمرات، ويرأسها عبد الرحيم العلام، بمشاركة سعيد يقطين وورقته البحثية عن "تطور التقنيات الروائية"، شكري المبخوت "استحالة الرواية في (روائح المدينة)"، عبد الرحيم الكردي "رواية السيرة الذاتية عند واسيني الأعرج"، عذاب الركابي "رواية المستقبل: (نقوش في الذاكرة)"، ومحمد إبراهيم طه، ويناقش "رواية داخل رواية".
وبالتوازي مع تلك الجلسة، تقام الجلسة الثانية (ب) بقاعة المجلس الأعلي للثقافة، برئاسة مصطفي الضبع، ويشارك فيها آمال الديب، وتتحدث عن " أدب الاعتراف والسيرة الروائية"، خليل كلفت "جُدُّو كاب: (رواية من النوبة)"، السيد نجم "السمات الفكرية والجمالية لرواية مواجهة العنف"، عبده وازن "قراءة في الرواية السير - ذاتية"، ويوسف الشاروني "حسن الإبداع في (حسن الختام)".
ومن الساعة5.00 إلي7.00 مساء، تقام الجلسة الثالثة (أ) بقاعة المؤتمرات، ويرأسها محمد عبد المطلب، بمشاركة أمينة زيدان وورقتها البحثية عن "لغة الرواية بين جيلين"، بنسالم حميش "الروائي هو لغته"، ناصر عراق "معركة مشتعلة في ثياب السرد: اللغة في الرواية"، وهدرا جرجس "اللغة باعتبارها بطلاً في الرواية".
وفي الوقت ذاته، تقام الجلسة الثالثة (ب) بقاعة المجلس الأعلي للثقافة، ويرأسها عز الدين ميهوبي، بمشاركة عبد الرحمن حجازي ويتحدث عن "الرواية التاريخية عند سلوي بكر وحمور زيادة"، عبد الناصر حسن "تجليات المكان في رواية عمارة يعقوبيان"، عزوز علي إسماعيل "التراث والمتخيل السردي عند حمّور زيادة"، ولينا الحسن "الرواية والتراث".وتقام الجلس الرابعة (أ) من الساعة 7.30إلي9.30 مساء، بقاعة المؤتمرات، ويرأسها إبراهيم عبد المجيد، بمشاركة سليمان المعماري وورقته البحثية عن "بين الجمر والوخز: روايتان رائجتان من عُمان"، شريف الجيار "الخطاب الروائي وخصوصية النوع"، شهلا العجيلي "إشكالية الهُجنة في المعمار الروائي العربي"، كمال الرياحي "في تغوُّل الرواية أو (لا قيامة بعد اليوم)"، وهالة كمال "عائشة تيمور وزينب فواز ونشأة الرواية العربية".
وفي نفس التوقيت، تقام الجلسة الرابعة (ب) بقاعة المجلس الأعلي للثقافة، ويرأسها عبد الناصر حسن، بمشاركة صلاح صالح ويتحدث عن "سرد الهذيان العربي"، عمر شهريار "الأسطورة وإنتاج شعرية السرد"، محمد الشحات "التناصُّ بوصفه استراتيجية ثقافية"، ومحمد عطية "شعرية السرد في الرواية العربية".
أما اليوم الثالث، فتبدأ الجلسة الأولي من الساعة 10.00 إلي 12.00ظهرا، بقاعة المؤتمرات، وترأسها مني طلبة، بمشاركة زينب العسال وورقتها البحثية عن "آليات القمع واستشراف الحرية في الرواية العربية"، شعبان يوسف "فؤاد القصاص: حلقة مفقودة في تاريخ السرد المصري"، شوقي بدر يوسف "القمع والحرية في الرواية العربية"، عزة كامل "السجن والحلم في رواية (فرج)"، وندي حجازي، وتناقش "رضوي عاشور: حين يتحول النص لسلاح مقاومة".
وتبدأ الجلسة الثانية من الساعة12.30إلي2.30 ظهرا، بقاعة المؤتمرات، ويرأسها محمد العبد، بمشاركة ظافر كاظم وورقته البحثية عن "التداولية من اللغة إلي النقد الأدبي"، فتحي إمبابي "جماليات اللغة بين النص الإباحي ولغة الفحش"، محمد عبد الرحمن "اللغة في (أولاد حارتنا)"، ومحمد مشبال "اللغة في الرواية: مقاربة بلاغية لرواية (شجرة اللبخ)".
وبالتوازي مع تلك الجلسة، تقام الجلسة الثانية (ب) بقاعة المجلس الأعلي للثقافة، برئاسة صبحي حديدي، ويشارك فيها مارتينو بيليتري، ويتحدث عن "الرواية العربية والتكنولوجيا"، أسامة حبشي "الغرائبية في الرواية ما بين الحداثة المضللة والتمرد"، ثناء أنس الوجود "ثورة الأرقام بين المأمول والمآل"، وسعيد سالم "الرواية ووسائط التواصل الحديثة".
ومن الساعة 5.00 إلي7.00 مساء، تقام الجلسة الثالثة (أ) بقاعة المؤتمرات، ويرأسها محمد شاهين، بمشاركة رمضاني أيوب وورقته البحثية عن "حركة الترجمة من العربية إلي الألبانية"، سميحة خريس "الرواية والفنون"، سهام بيومي "رواية (مقامات ريان) بين العمارة الأليفة والعمارة المتوحشة"، وفريد رمضان "سيرة العربي في الدراما التليفزيونية".
وفي الوقت ذاته، تقام الجلسة الثالثة (ب) بقاعة المجلس الأعلي للثقافة، ويرأسها شاكر عبد الحميد، بمشاركة إليسا فيريرو وتتحدث عن "الخروج عن المألوف وتسييس المعاني"، أحمد رشاد حسانين "الواقعية السحرية في الرواية"، أحمد عبد اللطيف "الرواية الغريبة: طارق إمام نموذجًا"، سمير قسيمي "الغرائبية في الرواية الجزائرية الجديدة"، وسونيا بوماد "الأسطورة والغرائبية بين الإلهية والتأليه".
وتقام الجلسة الرابعة والأخيرة من الساعة 7.30إلي 9.00 مساء، بقاعة المؤتمرات، وترأسها هالة البدري، بمشاركة أشرف الخريبي وورقته البحثية عن "الرواية ووسائط التواصل الحديثة"، حجي جابر "الرواية في وسائط التواصل.. تويتر نموذجًا"، علا حسان "الرواية العربية من منظور المتلقي عبر وسائط التواصل الحديثة"، وغسان نجم "أثر الإنترنت في نماذج من الرواية العراقية".
بينما اليوم الرابع، فتبدأ الجلسة الأولي من الساعة 10.00 إلي 12.00 ظهرا، بقاعة المؤتمرات، ويرأسها السيد فضل، بمشاركة عبد الرحيم العلام وورقته البحثية عن "كتابات السجن في المغرب"، عزة بدر "القمع والحرية في أدب فتحي غانم: (حكاية تو)"، سلوي بكر "الحب والصمت: المرأة من منظور المرأة"، سمير الفيل "حرامي الحلة: بين البعد المعرفي والتأويلات التاريخية"، وسهير المصادفة، وتناقش "القمع والحرية".
وتبدأ الجلسة الثانية من الساعة 12.30إلي 2.30ظهرا، بقاعة المؤتمرات، ويرأسها واسيني الأعرج، بمشاركة بطرس حلاق وورقته البحثية عن "الوعي بالمكان وتأسيس الهوية"، حمدان الحارثي "المكان بوصفه محفزًا سرديًا وثقافيًا في (طوق الحمام)"، السيد فضل "السرد الواعد يبدأ من بناء مدهش: قراءة في تجارب معاصرة"، وكرمة سامي "(مسارب الحكاية) في نسجية رضوي عاشور السردية".
وبالتوازي مع تلك الجلسة، تقام الجلسة الثانية (ب) بقاعة المجلس الأعلي للثقافة، برئاسة أحمد درويش، ويشارك فيها السيد إبراهيم، ويتحدث عن "السرد الروائي وكتابة الماضي"، عزة رشاد "رجل (المُطْلق) وامرأة (النسبي)"، محمد آيت لعميم "الرواية وتوظيف المخطوط"، وهويدا صالح "الرواية والتراث: النصوص الغائبة في الرواية العربية".
شهادات وتجارب روائية
أما جلسات "الشهادات والتجارب الروائية" فتقام علي مدار الملتقي بقاعة الندوات بالمجلس الأعلي للثقافة، وتبدأ يوم الأحد مع الجلسلة الأولي من الساعة 5.00 إلي 7.00مساء، ويديرها فؤاد قنديل، بمشاركة ربيعة ريحان، صفاء المنعم، عباس بيضون، عبده جبير، عبده خال، محسن الرملي، ومحمد سلماوي، وتقام الجلسة الثانية من الساعة 7.30إلي 9.30مساء، يديرها صلاح صالح، ويشارك فيها إبراهيم عيسي، أحمد أبو خنيجر، بشير مفتي، خليل النعيمي، ليلي العثمان، هالة البدري
وفي اليوم الثاني تقام الجلسة الثالثة من الساعة 12.30 2.30 ظهرا، تديرها إقبال بركة، ويشارك فيها بسمة الخطيب، حمدي الجزار، عبد العزيز الراشدي، منتصر القفاش، واسيني الأعرج، ويوسف المحميد، أما الرابعة فتقام من الساعة 5.00إلي 7.00 مساء، تديرها: ليلي العثمان، ويشارك فيها بهاء الطود، حمور زيادة، خالد خليفة، سعد القرش، مكاوي سعيد، ووحيد الطويلة، بينما تقام الخامسة والأخيرة في اليوم من الساعة 7.30إلي 9:30 مساء، يديرها بهاء الطود، ويشارك فيها أحمد الزين، أحمد صبري أبو الفتوح، سعود السنعوسي، علي المقري، فاطمة يوسف العلي، وياسر عبد الحافظ.
وفي اليوم الثالث 17 مارس، تقام الجلسة السادسة من الساعة 12.30إلي 2.30ظهرا، يديرها يوسف القعيد، ويشارك فيها أحمد الشيخ، حياة الرايس، ريم بسيوني، زينب حفني، شريف حتاتة، فؤاد قنديل، ويحيي يخلف، والجلسة السابعة من الساعة 5.00إلي 7.00 مساء، يديرها بنسالم حميش، ويشارك فيها إبراهيم نصر، رشيد الضعيف، عادل عصمت، عز الدين ميهوبي، محمد المنسي قنديل، وهاني عبد المريد، ومن الساعة 7.30 إلي 9.30 مساء تقام الجلسة الثامنة، وتديرها سميحة خريس، بمشاركة الحبيب السالمي، خليل صويلح، سلوي النعيمي، عمار علي حسن، محمد جبريل، والميلودي شغموم.
وفي اليوم الرابع، تقام الجلسة التاسعة والأخيرة، من الساعة12.30 إلي 2.00ظهرا، وتديرها سلوي بكر، بمشاركة أحمد إبراهيم الفقيه، أمل عفيفي، أمير تاج السر، إنعام كجه جي، سعيد نوح، عبد الرشيد محمودي، ونوال السعداوي.
الموائد المستديرة
أما الموائد المستديرة، فتقام يوميا بقاعة الفنون بالمجلس، وتأتي الأولي يوم الأحد من الساعة 6.00إلي 9.00 مساء بعنوان "الرواية والفانتازيا"، تديرها شيرين أبو النجا، ويشارك فيها أحمد حسن، أحمد عبد اللطيف، حسن عبد الموجود، خيري دومة، طارق إمام، طارق النعمان، عبد الوهاب عبد الرحمن، ممدوح رزق، منتصر القفاش، منصورة عز الدين، ونائل الطوخي.
وفي اليوم الثاني تقام المائدة الثانية من الساعة 11.00إلي 2.00ظهرا، بعنوان "الظواهر الجديدة في الرواية العربية"، يديرها محمود الضبع، ويشارك فيها أحمد زين، بثينة الناصري، جمال مقار، جيهان فاروق، ربيع مفتاح، رشا صالح، سعيد الكفراوي، سعيد الوكيل، محمد الفخراني، محمد قطب، مدحت الجيار، نجوي بركات، ونهي محمود، أما المائدة الثالثة، فتقام من الساعة 6.00إلي 9.00مساء تحت عنوان "الرواية والدراما"، يديرها كمال رمزي، ويشارك فيها أحمد فتحي غانم، أسماء يحيي الطاهر، حسين عبد الرحيم، سامح مهران، سمر نور، شوكت المصري، عصام السيد، عطيات أبو العينين، عمرو العادلي، محمد حمدي إبراهيم، محمد كامل القليوبي، مصطفي الضبع، ووائل فاروق.وفي اليوم الثالث تقام المائدة الرابعة من الساعة 11.00 إلي 2.00ظهرا، بعنوان "الرواية والخصوصية الثقافية"، يديرها يحيي إمقاسم، ويشارك فيها إبراهيم الخضير، أمجد سعيد، انتصار عبد المنعم، بهاء عبد المجيد، سامح كريم، سهي زكي، صلاح السروري، طاهر الشرقاوي، عبد الوهاب الأسواني، عبده، وازن، عقيل المرعي، علوية صبح، علي بدر، فاتن مرسي، محمد علي سلامة، نبيل عبد الحميد، نجاة علي، ونوران فؤاد، أما الدائرة الخامسة والأخيرة، فتقام من الساعة 6.00إلي 9.00 مساء تحت عنوان "الرواية الرائجة"، يديرها فخري صالح، ويشارك فيها ابتهال سالم، أحمد ناجي، أماني فؤاد، جميل عطية إبراهيم، حسين حمودة، حسن نصار، حمدي أبو جليل، رانيا هلال، سيد الوكيل، محمد الشافعي، محمد الغربي عمران، محمد زكريا عناني، محمد صادق، محمد هشام، مصطفي عبدالله، ومني الشيمي.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.