امرأة ، تجتر سكر الحكايا تطبخها ، فيأكل المثابرون قنديلها معلق في غمرة النعاس حارسا» ويهرع الموزعون امرأة ، كما ملاحة العذاب تستبد تحيك ثوب العريّ للملك تدس بأذلاء مرقد الأميرة امرأة أسيرة إلي مآقي القلب ترفع اليدين تستمهل الشجن كلامها عصفورة تحت الظلام و عندها تنام جمرة الرؤي تموت رعشة الصفاء ويظل في صحراء ليلها العواء أنا تشرد النهار واختفاء نجمتين أعلنت سقطتي لما جلست بينكم أحصي السيوف في اللهاة فأنا مغارة جريحة وزهرة في الظل موحلة هيا أصلبوني وأذهبوا للاعتراف ماذا تبقي في الصحاف ؟ ماذا سيفرخ المسمار فوق حائطي ؟ ويد الرجال في مدينتي عقيمة وموصدة ورسائلي إلي الطريق ما تزال شاردة ولألف عام شاهدة أقلبوا رؤوسكم فأنني لا أسمع الضياء لا أراه ، لا أهتم لا أزيل المائدة .