سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
«الحركة المدنية وبي بي سى» .. علاقات مشبوهة زعماء الحركة يعقدون مؤتمرات ل«رفض التعديلات الدستورية».. ويزعمون مقاطعتهم لقنوات الإخوان ويظهرون علي منابرها
زعماء الحركة يعقدون مؤتمرات ل»رفض التعديلات الدستورية«.. ويزعمون مقاطعتهم لقنوات الإخوان ويظهرون علي منابرها علاقة مشبوهة، تربط أعضاء الحركة المدنية بوكالة "بي بي سي"، حيث أن أعضاء الحركة متهمين بالتمويل الأجبني، ويتلقون تعليماتهم باستضافة "بى بى بى – رويترز" فى المؤتمر الصحفى، الذى تنظمه الحركة، لرفض التعديلات الدستورية. وتمارس الحركة المدنية، دورا غير المنوط به لها، حيث تعقد مؤتمرات صحفية، لرفض التعديلات بصناديق الاقتراع، دون القيام بدورها الشرعى، فى الممارسة السياسية، ويرجع ذلك لفشلهم الدائم فى التواصل مع الجماهير. ولم يتوقف نشاط الحركة المدنية عند هذا الحد، بل الاستقواء بالخارج هو ثمة أعضائها.. ولتضليل الرأى العام، يزعم دائما زعماء الحركة، تطبيق القانون والدستور، ويعتمدون على الوكالات الفضائية الخارجية، التى تدعو للتمييز والعنصرية. نشاط وكالة ال"بى بى سى" أحد أسباب العنف، وتوجد العديد من علامات الاستفهاء، حول دور القائمين على القناة، فى دعم الحركة المدنية والإخوان على حد سواء.. ويدعى زعماء الحركة دائما مقاطعتهم لقنوات الإخوان الفضائية، ويقوم أعضائها بالظهور المكثف للصحفى خالد داوود بالمنابر الإعلامية الإخوانية "قناة العربى بلندن". وأفادت مصادر أن استضافة بريطانيا للقيادات المتطرفة الهاربة، يكشف عن أن هناك سر غامض وراء ذلك، فى الوقت الذى تدعم فيه الحركة المدنية الديمقراطية.. مشيرا إلى أن الحركة والإخوان كيانا واحدا.