هدم الجدران العازلة بالفرشاة هو الهدف الذي التف حوله مجموعة "أسبوع الجرافيتي العنيف" عندما أطلقوا حملتهم "مفيش جدران" بالرسم علي الجدران العازلة في شوارع القصر العيني، الشيخ ريحان، يوسف الجندي، الفلكي، منصور، فهمي، نوبار عن طريق 7 مجموعات, معلقين علي صفحتهم علي الفيسبوك "عشان احنا ما عملناش ثورة عشان نعيش في وسط جدران تتحامي فيها السلطة بتشل حركتنا وتحسسنا إننا في سجن، ولا احنا في الضفة عشان يبنولنا جدران عازلة، قررنا يوم الجمعة 9مارس نفتح الشوراع المسدودة." كما قد أطلقت أسبوع الجرافيتي العنيف حملة "كشف المنافقين" كما تم فيها رسم بورتريهات لمصطفي بكري وعمرو موسي وأحمد شفيق. أسبوع الجرافيتي العنيف يصفون نفسهم " نحن نرسم من أجل الحرية، تعبيراً عن رأي الشعب، إعلام الشعب والثورة.بدأنا يوم الثالث عشر من يناير ضد الحكم وضد المجلس العسكري. كان اسبوع الجرافيتي العنيف، ولكنه لم ولن ينتهي بإنتهاء الأسبوع، إنه مستمر دائماً.حتي إسقاط النظام. ابتكر، ابدع، ارسم، ناضل .."