** حذاء سندريللا المفقود والبحث عن الآخر ودقات الساعة وحتمية المغادرة وضرورة الرحيل.. هي الحكايا.. لامرأة ورجل.. ينقذ كيان تعذب.. ولازالت بالانتظار.. وحلم عيون.. يطل خلف الشرفة تغمض طرف علي سكون.. وأمير قد يأتي يوما بقبلة الحياة.. لسنواويت النائمة بفعل سم.. داخل تفاحة وضعتها زوجه أب! أو قسوة حياه في زماننا! ولازلنا نعيش ألف حكاية.. خلف الأبواب المغلقة.. المسمي اختلف لامرأة.. وإعلان ضعف غير ممكن.. وموارة دموع هو المقدرة.. وإبدال البكاء بابتسامة.. وحلو كلمة.. ومن واقع مؤلم لخيال ترحل.. وتنسي وتعبر أوجاع.. وتلملم بقايا.. فقط لازالت بانتظار ظل فارس علي البعد.. ربما يوما يأتيها..!! ** وردة واحدة كافية لتبوح بكل أسرار القلب.. هي إعلان حب بيضاء في لون الياسمين الحالم.. وأوراق متداخلة كزهور الفل.. مثلها كالأحساس.. يدفحنا بعيداً ويقترب.. كموج بحر وأرجوحه ونعود صغاراً.. فيطرح القلب براءة إحساس.. ويلهو بمشاعر صغيرة.. كبالونه شكلتها الوان الطيف السبعة.. نجري وراءها في محاولة للحاق بها.. هي حالة نلمحها بعيو لامعة.. ووجوه باسمه.. وضحكة عفوية.. ندركها تحلق مع عصافير السماء.. وكأن الكون اتسع لعودة حلم.. ليأتي صوت العقل.. ويدرك حبيبي.. إني اخذته من أيامه.. متسائلاً إلي أين تأخذني هذه الطفلة.. وأنا لا أخفي.. كبرت ولم يكبر القلب بعد.. ظلت روح الصغيرة.. تطارد أيامي.. فرضيت.. وواجهت حياتي بنصف حقيقية إذا صادفني كذبا لا أدركه.. ولم افلح في فك رموز شخوصي.. فأخذت من الاشياء أحلاها.. ورأيت الجانب المضيء بالبشر.. وأعلنت الحب عليك.. لكني أعترف اني اخشي الظلام وعتمه النفوس وأري الحياة حلوة.. بعيون.. بريئه..