كل واقعة لا تخلو من توثيق مكانى وزمانى، جل جملة تختصر مئات من الأقاويل، جميع الخلافات والمؤامرات والتحركات مرصودة بعناية فائقة، ومسرودة بلغة رائقة.. هذا ما توقنه كلما أبحرت فى رائعة المفكر الكبير إبراهيم عيسى «حروب الرحماء»؛ الجزء الثانى من سلسلة (...)
نَهرٌ من الإبداع يتدفق بين سطوره، وسَيل لا يتوقف من الوقائع التاريخية الشيقة، وبحر من السلاسة اللغوية والتشبيهات الرشيقة.. كل هذا تجده بين صفحات رواية «حروب الرحماء»؛ الجزء الثانى من سلسلة «القتلة الأوائل» للمفكر الكبير إبراهيم عيسى، الذى لا يترك (...)
كنز من المتشابهات والمتناقضات فى التاريخ الإسلامى، يكشفه إبراهيم عيسى فى روايته «حروب الرحماء»؛ الجزء الثانى من سلسلته الرائعة «القتلة الأوائل»؛ لترى الأحداث تكرّر من قتل أمير للمؤمنين لمبايعة آخر، وتتجسد أمامك الواقعة تلو الأخرى، فلا فرق بين ما (...)
محفوظ.. نجيب الحارة المصرية
سيظل أدب نجيب محفوظ محفورًا فى الذاكرة الإنسانية، مؤثرًا فى نفوس ملايين البشر من قرائه حول العالم.
أبدع محفوظ فى استخدام أدواته الأدبية فى فن الرواية مستخدمًا مزيجًا بين الحقيقة والخيال والرموز ذات الإيحاءات الفلسفية (...)
من الحجاز إلى الفسطاط إلى البصرة، يصول ويجول إبراهيم عيسى فى رائعته «حروب الرحماء»؛ الجزء الثانى من سلسلة «القتلة الأوائل»، ليكشف المسكوت عنه فى التاريخ الإسلامى، ويزيح الستار عن الأيام الفاصلة التى أعقبت مبايعة علي بن أبى طالب أميرًا للمؤمنين، (...)
نهر من الإبداع، يتدفق بين صحفات رواية «حروب الرحماء» الجزء الثانى من سلسلة «القتلة الأوئل»، للكاتب الكبير إبراهيم عيسى، فلا يخلو مشهد من الوصف المتكامل والسرد الغنى والبيان البديع، بجانب الكثير من الأسرار والكواليس، وكأننا نفتح كنزًا لغويًا (...)
رسم الأدب طريقها فى الريادة، لتصبح رائدة بمعنى الكلمة؛ دراسة وتدريسًا، وتشق طريقها الثقافى والسياسى بثبات، وتتقلد أكبر المناصب وتقتنص أرفع الجوائز، لترسم بعدًا جديدًا لكفاح المرأة المصرية، منذ أن كانت من الرائدات اللواتى ارتدن جامعة القاهرة، حتى (...)
كما عهدناه، كاتبًا فذًا، وراويًا متمكنًا، يسير «إبراهيم عيسى» فى سرده للتاريخ الإسلامى، بين صفحات روايته «رحلة الدم»، الجزء الأول من سلسلة «القتلة الأوائل»؛ لينقلنا من الفسطاط إلى المدينة، ومن حدث جَلل إلى آخر أعمق، كاشفًا أسرار الخلافات والمشاحنات (...)
كأن الهدف الذى خلقت لتحقيقه؛ كان مرسومًا من البداية، بعناية فائقة وترتيب منقطع النظير، فهى التى عاشت يتيمة رغم بقاء والديها على قيد الحياة، ومضت سنوات عمرها متمردة على كل شىء.. جاءت إلى الدنيا لتصبح رائدة فى بلدها، وسببًا فى دخول بنات جنسها إلى (...)
كما عهدناه، كاتبًا فذًا، وراويًا متمكنًا، يسير «إبراهيم عيسى» فى سرده للتاريخ الإسلامى، بين صفحات روايته «رحلة الدم»، الجزء الأول من سلسلة «القتلة الأوائل»؛ لينقلنا من الفسطاط إلى المدينة، ومن حدث جَلل إلى آخر أعمق، كاشفًا أسرار الخلافات والمشاحنات (...)
«أكثر من نصف قرن مضى على اجتماع الآباء المؤسسين الذين أرسوا سويًا لبنة الوحدة الإفريقية، فى أديس أبابا فى مايو 1963».. هذا ما قاله الرئيس عبدالفتاح السيسى، خلال استلامه رئاسة الاتحاد الإفريقى، ليعبر عن مسيرة مصر فى دعم إفريقيا، والتى استمرت لعقود (...)
كما عهدناه، كاتبًا فذًا، وراويًا متمكنًا، يسير «إبراهيم عيسى» فى سرده للتاريخ الإسلامى، بين صفحات روايته «رحلة الدم»، الجزء الأول من سلسلة «القتلة الأوائل»؛ لينقلنا من الفسطاط إلى المدينة، ومن حدث جَلل إلى آخر أعمق، كاشفًا أسرار الخلافات والمشاحنات (...)
تحية إجلال وتقدير لكل امرأة مصرية رفعت رايات الثورة عَبْر العصور، تحية لكل سيدة وفتاة نزلت إلى الميادين الثائرة بلا تردد ولا خوف؛ لترسم مستقبلاً أفضل لهذا الوطن، وتقضى على الاستبداد والقَهر، غير مبالية بشىء سوى رفعة بلدها؛ لتُكتَب أسماؤهن بحروف من (...)
لم يقف شىء أمام موهبتها، اختارت طريقها ومضت فيه بإصرار، غير مبالية بالغضب الذى انصب عليها من أقرب الأقربين، حتى باتت واحدة من رواد السينما المصرية، إن لم تكن أولهم على الإطلاق فى مجالات فنية لم يسبقها أحد فيها، كالموسيقى التصويرية للأفلام، لكنها لم (...)
كلما تعمقنا فى «رحلة الدم»؛ رائعة إبراهيم عيسى، والجزء الأول من سلسلة «القتلة الأوائل»، زاد شغفنا بالاقتراب من المناطق المسكوت عنها فى التاريخ الإسلامي، فالكاتب البارع يغوص فى تفاصيل الخلافات كاشفًا لأدق زواياها، محاولًا تأصيل أسبابها، ليقدم لنا (...)
لا تخلو محافظة مصرية من شارع أو مَدرسة أو جمعية خيرية تحمل اسمها، ولا يُذكر تاريخ العمل النسائى فى مصر دون ذكر قصة كفاحها، هى الرائدة دومًا فى كل ما يخص السيدة المصرية، فلا يمكن أن تتحدث عن تعليم الفتيات أو تمثيل المرأة بالبرلمان أو حتى الزواج (...)
بلغة بديعة وسرد مبدع، يواصل إبراهيم عيسى كشفه لأسرار التاريخ الإسلامى فى رائعته «رحلة الدم»، ليزيح الستار عن الوقائع المسكوت عنها، والخلافات التى لا تكد تهدأ حتى يتجدد اشتعالها، مستمرًا فى نقل صورة الحياة فى المدينة المنورة والفسطاط، بربط لا تنقصه (...)
امرأة سجلت اسمها بحروف مضيئة فى سجل الرائدات المصريات؛ لتصبح رمزًا لنضال المرأة المصرية من أجل الحصول على حقوقها، رُغم المصاعب والعقبات، وتصنع مجدًا منقطع النظير، بعدما بات اسمُها علامة على كفاح المرأة المصرية، ليس فقط لأنها السابقة فى مجالها، لكن (...)
يواصل إبراهيم عيسى ببراعة؛ الإمساك بخيوط التاريخ الإسلامى وغزلها بلغة راقية، وسرد شيق لا يخلو من المفاجآت؛ فى روايته «رحلة الدم»، كاشفًا عن أوجه الحياة التى تغيرت فى المدينة المنورة بعد رحيل عمر بن الخطاب، وتولى عثمان بن عفان الخلافة، وكيف تخلى (...)
بمهارة الروائى الملم بكل التفاصيل، يبهرنا إبراهيم عيسى كلما تعمقنا فى قراءة رائعته «القتلة الأوائل»؛ بجزأيها «رحلة الدم» و«حروب الرحماء»، لنعيش وسط الصراعات والفتوحات، ونجلس فى مقعد المُحكِّمين أمام الوقائع التاريخية المصيرية والمفصلية بالتاريخ (...)
هى امرأة مصرية استثنائية، لا يجود الزمن بمثلها كثيرًا، كانت سابقة فى كل شىء، تتحدى وتحارب وتنتصر لصالح وطنها وبنات جنسها، حتى صارت قدوة وأيقونة للعمل النسائى؛ الإنسانى والسياسى، لذلك يكفى أن تطرح اسم راوية عطية، لكى تعبر عن قصص كفاح ونجاح المصريات، (...)
هى كالكنز، كلما مرّت السنوات زادت لمعانًا، رأيناها تجيد فى كل الأدوار، وتجسّد مختلف الشخصيات بمهارة نادرة، بداية من دور الابنة ثم الزوجة حتى الأم، وهو ما فعلته فى الحياة أيضًا؛ لتصبح الابنة المتفوقة علمًا وفنًا، والزوجة الهادئة خفيفة الظل، والأم (...)
بمهارة الروائى الملم بكل التفاصيل، يبهرنا إبراهيم عيسى كلما تعمقنا فى قراءة رائعته «القتلة الأوائل»؛ بجزأيها «رحلة الدم» و«حروب الرحماء»، لنعيش وسط الصراعات والفتوحات، ونجلس فى مقعد المُحكِّمين أمام الوقائع التاريخية المصيرية والمفصلية بالتاريخ (...)
لم يكن غريبًا أن يجد كل مصرى وعربى فى وجه الراحلة عبلة الكحلاوى؛ شيئًا من ملامح أمه، حديثها الطيب، ابتسامتها الحنونة، روحها الهادئة، وصوتها الذى يتسرب إلى القلب فيملؤه سكينة وطمأنينة، بساطتها فى تفسير الدين؛ رغم تعمقها الشديد فى الأحكام والفتاوى، (...)
«هنا عاشت رجاء الجداوى».. هذا ما تقرأه على اللافتة التى وضعها الجهاز القومى للتنسيق الحضارى، على باب العقار الذى أقامت به الفنانة الراحلة فى الدقى؛ تقديرًا لمسيرتها الفنية العظيمة، التى استمرت طوال 62 عامًا، قدمت فيها أعمالًا خالدة فى تاريخ السينما (...)