نقاد وشيوخ الدراما والجمهور:
* بعض الأعمال الدرامية انفصلت عن واقع المجتمع
* ..لم يتعرض عمل واحد لقضايا الإرهاب
* أبرز النجوم ياسر جلال وكرارة وسلامة وظافر والنبوى وفهمى ومنة ونيللى وهند وزينة
* «واحة الغروب» إبداع بكل المقاييس ولغة الكاميرا (...)
في كل مرة نتفاجأ بمحتوي إعلامي يسئ إلي مصر، يبدأ الجميع في الشجب والإدانة، والمطالبة بالتوقف عن الهجمات المتكررة ، بينما لم يهتم أحد بالقضية الأهم ، وهي وجود قناة مصرية إخبارية قوية قادرة علي منافسة القنوات الإقليمية في الشرق الأوسط بأكملها،والجميع (...)
منذ أن عرف العالم العربي الفنون بشكل عام والدراما بشكل خاص كان التفوق دائماً لمصر، وكانت الدراما المصرية منتجا فنيا لا منافس له علي شاشات التليفزيون في العالم العربي ،
◄ الحل: تقديم أعمال فنية علي مستوى عال من الجودة وراقية
◄ المطالبة بعودة قطاع (...)
◄ المحتوى الفنى لماسبيرو أصبح مطلب الأسرة المصرية بعدما شاهدوا أن البدائل لا تناسبهم
◄ فنانون ومخرجون: عودة قطاعات اتحاد الإذاعة والتليفزيون الإنتاجية الملاذ الأخير
◄ يمكن طرح سندات أو اكتتاب لشركة مملوكة للشعب للإنتاج التليفزيونى كما كان يوجد (...)
كلنا نحب الوطن ، وكلُ بطريقته ، هذا هو البديهي في حب الشعوب لأوطانهم ، وكلُ يحب الوطن بطريقته الخاصة ، وبتفاوت يختلف حسب مايملكه ليقدمه لوطنه ، وفي مصر قصص التضحيات وحب الوطن والعمل من اجله لا تنتهي ،
* حملة "قطار الرحمة" عبرت المحافظات والمدن لجمع (...)
لم يشفع لماسبيرو أنه أقدم مؤسسة تليفزيونية في الوطن العربي و صاحب أول بث إرسال في الشرق الأوسط وأفريقيا ، ولكن اليوم ليس شبيهاً بالبارحة ، فقد آلت أحواله من القمة إلي مستوي لابد من التدخل لتغييره ،
ولم تشفع خبرة ماسبيرو في منافسة من حوله، والحديث (...)
تشهد خريطة القنوات الفضائية الخاصة في مصر تغييرات خلال الفترات الماضية والحالية، فتظهر قنوات جديدة وتغلق أخري أبوابها وتختفي من الخريطة، وقنوات تصبح ذات شأن وأخري تظل علي حالها وقنوات أخري.
تتغير ملكيتها وتظل مغمورة لا يشعر أحد بوجودها سوي القليل من (...)
غابت معايير اختيار المذيع فتحولت الشاشة إلي فوضي ، وهو ما كان يتردد من فترة حول القنوات الخاصة التي يري أغلب مالكيها انهم أحرار في اختيار من يرغبون من مذيعين رافعين شعار «بفلوسي» ومقتنعون بأن ذلك من حقهم ، ونسوا أو تناسوا حق المشاهد في الحصول علي (...)
تبحث دائماً القنوات الفضائية في عصر السماوات المفتوحة عن الجديد الذي يجذب أكبر قدر من المشاهدين ، سعياً وراء المشاهد وأموال المعلن التي تدر ربحاً علي القناة ،
وأثبتت التجارب أن النموذج الجديد من القنوات والبرامج المتخصصة خارج الوطن العربي بشكل عام (...)
اهتم المنتجون بمسلسلات الدراما وكذلك جهات الإنتاج الحكومي حتي في أثناء تعرضها لوعكة، وكانت النتيجة إختفاء لبرامج ومسلسلات الأطفال ، والتي أصبحت لا تظهر إلا نادراً أو في رمضان فقط ،
وحلت محلها مسلسلات وبرامج أجنبية مدبلجة لا تتناسب مع عاداتنا (...)
وسط مئات القنوات الفضائية العربية لن تجد سوي بضع قنوات لا تتجاوز الخمس تقريباً تهتم بالمحتوي العلمي وإن كان منها قنوات أجنبية تم تعريبها وهي محاولة يٌشكر من قاموا بها ،
ونصيب مصر من القنوات العلمية الخمس صفر بعد وقف بث قناة "المنارة" للبحث العلمي (...)