اعترفت الفنانة ليلى غفران بأن فكرة الأخذ بالثأر لابنتها هبة تسيطر عليها، وأنها تضمر النية للقصاص بنفسها من قاتل ابنتها فى حالة حصوله على البراءة، مضيفة " أنا اللى هموته بإيدى، الأدلة كلها كافية وعلشان كده توصلوا لقرار إن الولد ده هو القاتل". ليلى غفران أكدت على ثقتها الكاملة فى تحقيقات النيابة، لكنها فقط تطالب بسرعة القصاص من القاتل، رافضة بشدة ما يقوله البعض عن إمكانية حصوله على حكم بالسجن وليس الإعدام. ليلى غفران ترى أن الأدلة التى تدين المتهم بقتل ابنتها كافية للذهاب به إلى حبل المشنقة وأهمها ما أثبته تحليل " الدى إن إيه"، الذى كشف عن وجود عينات دم من المتهم على ثياب القتيلة . وأكدت ليلى غفران أنها لا تكترث بكل ما يكتب فى الصحف حول ملابسات الحادث "الصحف تكتب اللى هى عايزاه ، ما كتبوا حاجات كتير أوى مالهاش أى أساس من الصحة".