الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
صوت المواطن كلمة الحسم فى صندوق الوطن
وزير الداخلية يأذن ل 22 مواطنا بالحصول على الجنسيات الأجنبية
انتخابات مجلس النواب وحلم الديمقراطية!
محافظ بني سويف: حياد تام وتيسيرات شاملة في انتخابات مجلس النواب 2025
تقديرًا لأمانته.. مدرسة بقنا تكرم تلميذًا أعاد «انسيال ذهب» لمعلمته
سعر جرام الذهب صباح اليوم فى مصر
بورصة أسعار السمك والمأكولات البحرية الشعبية بأسواق الإسكندرية اليوم 9 نوفمبر 2025
ينطلق اليوم برعاية السيسي.. كل ما تريد معرفته عن معرض النقل الذكي واللوجستيات والصناعة
باستثمارات قطرية وإماراتية: الساحل الشمالى الغربى «ريفيرا مصر»
رئيس منظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول «أوابك» ل«روزاليوسف»: مصر والسعودية فى صدارة الدول الرائدة فى الهيدروجين الأخضر
طريقة إضافة الزوجة والأبناء على بطاقة التموين عبر الإنترنت بخطوات سهلة من المنزل
42 مليون أمريكى لا يجدون قوت يومهم
انقلاب فى نيويورك
صدق أو لا تصدق الجولانى يكافح الإرهاب!
الأمم المتحدة: أزمة نزوح غير مسبوقة في السودان.. وتصاعد العنف في الفاشر
الهلال الأحمر يدفع ب 280 ألف سلة غذائية ومستلزمات إغاثية عبر قافلة «زاد العزة» ال 68 إلى غزة
غارة من مسيرة إسرائيلية على محيط بلدة الصوانة جنوبي لبنان
اختطاف ثلاثة مصريين على يد تنظيم القاعدة في مالي
الخارجية الروسية: موسكو لن تنجر وراء استفزازات بروكسل في قضية التأشيرات
نهائي السوبر المصري| الأهلي والزمالك.. مواجهة نارية لتأكيد التفوق والثأر
مواعيد مباريات اليوم.. قمة مان سيتي مع ليفربول ورايو فاليكانو أمام الريال ونهائي السوبر المصري بين الأهلي والزمالك
عمرو الحديدي: الأهلي يفتقد إمام عاشور قبل نهائي السوبر
معسكر الزمالك للسوبر.. هدوء وتركيز وجلسات تحفيزية للمدير الفني
الحبس 6 شهور لعاطل بتهمة التسول في روض الفرج
التعليم تحدد موعد انطلاق امتحان نصف العام لصفوف النقل والشهادة الإعدادية .. اعرف التفاصيل
استكمال محاكمة المتهمين بقتل طفل شبرا الخيمة فى قضية الدارك ويب اليوم بعد قبول استئنافهم
«الأرصاد»: طقس اليوم خريفي مائل للبرودة.. والعظمى بالقاهرة 28 درجة
اليوم.. نظر محاكمة 213 متهما بخلية النزهة
جامعة الدول العربية تكرم مدحت وهبة المستشار الإعلامي لصندوق مكافحة وعلاج الإدمان تقديرا لجهوده
نقيب الموسيقيين يكشف تطورات الحالة الصحية ل إسماعيل الليثي: بين أيادي الله
لأول مرة فى تاريخ ألمانيا.. تامر حسنى يشعل الاجواء فى ستاد يايلا أرينا الألمانى بحضور 30 ألف شخص
«المتحف الكبير» وسر فرحة المصريين
«المتحف المصرى الكبير» أقوى من «الجاهلية»
القاهرة السينمائى يحلق بكبرياء على جناحى اتفاق السلام والمتحف الكبير
الأرشيف والمكتبة الوطنية يستعرض نتائج الدراسة المسحية لواقع المكتبات في الإمارات ومدى تبنيها للذكاء الاصطناعي
شعلة حب لا تنطفئ.. ما هي الأبراج المتوافقة في الزواج والعلاقات العاطفية؟
تعرف على مواقيت الصلاة بمطروح اليوم وأذكار الصباح
تعرف على مواقيت الصلاة اليوم 9-11-2025 في محافظة قنا
عميد المعهد القومي للأورام: قدمنا خدمة إضافية لنحو 32 ألف مريض 2024
اختتام فعاليات مؤتمر المعهد القومي للأورام "مستقبل بلا سرطان"
«المعاهد التعليمية» تدخل أحدث طرق علاج السكتة الدماغية بمستشفياتها
بعد مسلسل كارثة طبيعية، ما مدى أمان الحمل بسبعة توائم على الأم والأجنة؟
سر الطعم المميز.. طريقة عمل الدقوس اللذيذ يمنح الكبسة والمشويات نكهة لا تقاوم
60 دقيقة متوسط تأخيرات القطارات بمحافظات الصعيد.. الأحد 9 نوفمبر
أحمد جعفر: تريزيجيه اكتر لاعب سيقلق دفاع الزمالك وليس زيزو وبن شرقي
صفاء أبو السعود: حفل «جراند بول» يدعم مرضى السرطان.. ويقام للمرة الأولى في مصر
إخلاء سبيل شخص وصديقه بواقعة التحرش اللفظي بسيدة فى بولاق أبو العلا
حبس وغرامة.. نقيب الأطباء يكشف عقوبة التجاوز والتعدي على الطبيب في القانون الجديد (فيديو)
«إنت بتغير كلامي ليه! أنا عارف بقول إيه».. نقاش ساخن بين أحمد فتحي وخالد الغندور بسبب نجم الزمالك
عيار 21 الآن بعد آخر ارتفاع.. سعر الذهب والسبائك اليوم الأحد 9-11-2025 في مصر
«معي في قائمة المنتخب».. حلمي طولان يفاجئ لاعب الأهلي قبل ساعات من السوبر
كورنيليا ريختر أول أسقفة في تاريخ الكنيسة الإنجيلية بالنمسا
أرتيتا بعد التعادل مع سندرلاند: لا أريد الشكوى من أي شيء
نعكشة تاريخية (9) جنون فرنسي!
مقعد آل كينيدي!
«عدد كتب الغيب 3».. خالد الجندي: الله قد يغير في اللوح المحفوظ
أمين الفتوى: صلاة المرأة بملابس البيت صحيحة بشرط
تعرف على مواقيت الصلاة اليوم السبت 8-11-2025 في محافظة الأقصر
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
من لبنان لفرنسا ومن شيلى لبريطانيا.. أسئلة الاقتصاد واجوبة السياسة فى عالم يتغير
أكرم القصاص
نشر في
اليوم السابع
يوم 23 - 10 - 2019
من لبنان إلى فرنسا، ومن شيلى إلى بريطانيا، مرورا بالجزائر، هناك حالة من عدم الاستقرار السياسى تجتاح العالم، وتشتعل فى مناطق ودول متفرقة، وإن كان الاقتصاد عنوانها، فإن السياسة هى العنوان الأبرز، وطوال ما يقرب من عشر سنوات هناك تفاعل، واحتجاجات تشير لتغيير سياسى، وبقدر ما اتخذت اتجاهات درامية فى العالم العربى، انتقلت إلى أوروبا والعالم الأول سواء فى شكل تهديدات إرهابية، أو احتجاجات سياسية واقتصادية واجتماعية فى دول كانت دائما تصنف باعتبارها أكثر استقرارا مثل فرنسا وبريطانيا.
وبالرغم من تشابه الأسباب التى أدت للغضب فى فرنسا ولبنان وشيلى أو بريطانيا أو الجزائر، هناك اختلافات فى التركيبة الاجتماعية والاقتصادية واختلفت ردود الفعل وشكل الاحتجاج ونسبة العنف فى سياقات الاحتجاجات، لبنان كان الأقل عنفا، بالرغم من أن أسباب الغضب تبدو أقوى، اختلفت عن فرنسا وشيلى، حيث كانت شيلى الأكثر عنفا نظرا لطبيعة الواقع السياسى والاجتماعى فى أمريكا اللاتينية، حيث تكررت مشاهد العنف فى احتجاجات فنزويلا.
المفارقة أن الانتخابات فى فرنسا وألمانيا واستفتاء بريكست فى بريطانيا، كشفت عن تراجع لتيارات السياسة والأحزاب التقليدية، لصالح تيارات حديثة، ولدت مؤخرا، سواء لليمين الرافض للأجانب، والساعى للانفصال عن الاتحاد الأوروبى، أو تيارات احتجاجية ترفع شعارات اعتراض على غياب العدالة الاقتصادية وتركز عوائد الاقتصاد لصالح الأغنياء.
فى إبريل 2017 خاضت مارى لوبان ممثلة اليمين المتطرف الجولة الأخيرة للانتخابات الرئاسية مع إيمانويل ماكرون ما دفع النخبة السياسية التقليدية لمساندة ماكرون، بالرغم من أنهم لم يكونوا يرون فيه سياسيا ناجحا، ثم إن ماكرون نفسه لا ينتمى لأى من المعسكرات التقليدية، غادر الحزب الاشتراكى ليؤسس حزب إلى الأمام، خارج أطر الأحزاب التقليدية.
فى ألمانيا شهدت الانتخابات الأخيرة قوى صعود لليمين الشعبوى، وبالرغم من فوزها أعلنت أنجيلا ميركل بعد أقل من عام عن نيتها عدم الترشح 2021، وترك رئاسة الحزب المسيحى، حيث حقق الحزبان المحافظان الحاكمان الاتحاد المسيحى الديمقراطى، والاتحاد المسيحى الاجتماعى 33%، وحصل حزب البديل لألمانيا اليمينى القومى المتشدد على 13%، فى المركز الثالث وهو يدعم الانفصال عن الاتحاد الأوروبى ويعادى اللاجئين والأجانب، ويشبه حزب «بريكست» فى بريطانيا الذى يحمل رمزية الخروج من الاتحاد الأوروبى، برئاسة النائب نايجل فاراج، أحد أكثر المتحمسين لمغادرة الاتحاد الأوروبى. فيما يواجه رئيس الوزراء بوريس جونسون أزمة سياسية مستمرة منذ توليه فى اعقاب استقالة تريزا ماى.
فى فرنسا أيضا يواجه ايمانويل ماكرون منذ مايو الماضى احتجاجات السترات الصفراء التى بدأت بالاحتجاج على الضرائب والتردى الاقتصادى للطبقة الوسطى، وتطورت للمطالبة باستقالة ماكرون.
كانت الضرائب والغلاء محركات لغضب السترات الصفراء فى فرنسا، وانتقلت إلى بعض دول أوروبا وتراجعت بعد الاستجابة واتخاذ خطوات اجتماعية واقتصادية، لكن تبقى احتمالات اشتعالها قائمة، ولنفس الأسباب فى وقت متزامن فى لبنان بالشرق الأوسط وشيلى فى أمريكا اللاتينية.
كان فرض ضرائب على الاتصالات فى لبنان مقدمة لإشعال غضب ترجمه خروج ملايين اللبنانيين، تطورت المطالب إلى رفض الطبقة السياسية والفساد وتدعو إلى حكومات ليست طائفية.
ولنفس الأسباب فى شيلى، أدى رفع أسعار النقل لإشعال مظاهرات، تحولت بسرعة إلى كرات لهب أشعلت النار فى محطات المترو والحافلات والمؤسسات.
هناك اختلافات واسعة اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا بين فرنسا ولبنان وشيلى، فرنسا دولة من العالم الأول لديها بنيان اقتصادى قوى، واستقرار سياسى على مدى عقود، وقدرة مؤسسية على التفاعل مع الاحتجاجات، ومع هذا لم يخل الأمر من مصادمات، قابلتها عمليات قبض وتوقيف واعتقالات لمتظاهرين اتهموا بتجاوز حدود التظاهر.
على العكس فى لبنان حيث الواقع الاقتصادى أكثر صعوبة وعجز الموازنة والفقر والغلاء وصل إلى مرحلة معقدة، ناهيك عن أزمات فى الكهرباء والمياه، والخدمات الصحية والتعليم، فضلا عن واقع سياسى هش تحكمه اتفاقات ترسخ الطائفية، بدا أمرا واقعا، حتى هزته التظاهرات الأخيرة، بشعارات تطالب بدولة واحدة لكل اللبنانيين، وتجاوزت المطالب الاقتصادية والاجتماعية إلى مطالب سياسية، تدين الطبقة السياسية عموما بطوائفها، وترى أن الواقع السياسى ربما يساهم فى استمرار الفساد والفقر والاختلال الاقتصادى وغياب العدالة.
ومن المفارقات أن تتجه مطالب اللبنانيين الى توحيد، بينما تتجه مطالب اليمين الأوربى للانفصال. وبالرغم من تعقد الواقع الطائفى والسياسى، إلا أن الاحتجاجات التقت بحجر فى بركة ساكنة، بما يرتب على القوى السياسية التقليدية أن تنتبه لتحولات كمية، تتنامى وتكشف عن فشل صيغ تقليدية مستقرة تحتاج إلى تعديل يناسب التحول فى الواقع.
أكرم القصاص
من لبنان لفرنسا ومن شيلى لبريطانيا أسئلة الاقتصاد واجوبة السياسة فى عالم يتغير
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
«حزب البريكست والسترات».. تحولات السياسة الأوروبية فى عصر ما بعد الأيديولوجيا
السترات الصفراء وأوروبا المهدّدة
7 دروس من الشتاء الفرنسى
ضربة لماكرون.. تصاعد شعبية اليمين المتطرف في فرنسا
«السترات الصفراء».. حركة شعبية تقض مضاجع حكومات أوروبية وعربية
أبلغ عن إشهار غير لائق