تعاقد الممثل الأمريكى زاك مكجوان، على بطولة فيلم الدراما التاريخى الجديد Ni'ihau المقتبس عن أحداث حقيقية حول قصة حادثة نيهاو، التى وقعت إبان الحرب العالمية الثانية، والمقرر عرضه فى عام 2018 المقبل، وفقا لما ذكره موقع ديدلاين الأمريكى. زاك مكجوان من مواليد عام 1981 فى مدينة نيويورك، وخلال دراسته كان عضوا فى فريق المسرح والدراما، وبدأ مشواره الفنى عام 2004 من خلال الفيلم القصير (The 14th Morning) وفى عام 2011 انضم زاك لفريق عمل مسلسل (Shameless) حيث قام بدور جودى، إضافة لمشاركته فى الدراما الشهيرة The 100.
الفيلم ينتمى لفئة الدراما التاريخية، ومن إنتاج وإخراج جابريل روبيرتسون، وتتولى إنتاجه أستوديوهات بينوود السينمائية، التى تجرى خلال الفترة الجارية محادثات مع أكثر من نجم للانضمام لفريق عمل الفيلم.
قصة الفيلم تدور حول حادثة نيهاو التى وقعت فى 7 ديسمبر عام 1941، عندما تحطمت طائرة الطيار نيشيكايشى شيجونورى التابع للسلاح الجوى اليابانى، لدى هبوطها على جزيرة نيهاو بعد مشاركته فى الهجوم على القوات الأمريكية فى ميناء بيرل هاربور، حيث خاض صراعا مع اهل الجزيرة أدى إلى قتله فى النهاية، وقد أظهر هذا الحادث الولاء العنصرى أو العرقى الذى طغى على الولاء الوطنى، ما أثر فى النهاية على قرار الاعتقال الأمريكى لليابانيين خلال الحرب العالمية الثانية. زاك مكجوان حادثة نيهاو الحرب العالمية الثانية Ni'ihau سينما عالمية اخبار الفن اخبار الفنانين نجوم هوليوود نائب رئيس الوزراء الروسى: منافسة مصر فى السياحة صعبة بسبب آلياتها المتنوعة مساعد مدير صندوق النقد السابق يكشف تفاصيل المفاوضات مع الحكومة بشائر رمضان على الأبواب.. "التموين": تخفيض سعر كيلو السكر 50 قرشا.. القابضة للصناعات الغذائية: طرح 140 ألف طن لأصحاب البطاقات ب8 جنيهات للكليو.. 90 ألف طن بالمنافذ والأسواق.. والمخزون يكفى لبداية العام المقبل الأزهر يعد أول قانون لتجريم الحض على الكراهية.. "دينية البرلمان": سنوافق عليه.. الشحات الجندى: من صور تجديد الفكر الدينى.. وكيل الأزهر: يغلق الباب أمام مثيرى القلاقل.. وحامد أبو طالب: تقويم للسلوك من هو مصطفى جلال أول ممثل لمصر بالفلبين فى مسابقة جمال رجالى؟ مصدر أمنى: الفيروسات الخبيثة للبرمجيات مصدرها تحميل الأغانى والأفلام الإباحية لا توجد تعليقات على الخبر لا يوجد المزيد من التعليقات. اضف تعليق الأسم البريد الالكترونى عنوان التعليق التعليق مشاركتك بالتعليق تعنى أنك قرأت بروتوكول نشر التعليقات على اليوم السابع، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا التعليق بروتوكول نشر التعليقات من اليوم السابع