سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
بالصور.. "فش غلك وكسر كل اللى حواليك".. دعوة لإفراغ غضبك ب200 جنيه.. الشقيقان نصرات يطلقان "Unleashed" فكرة جديدة تقوم على تكسير وتحطيم أجهزة قديمة وأوانى ومقاعد فى "غرفة الغضب" لتفريغ المشاعر السلبية
"سبنى أكسره" و"نفسى أفش غِلى"، عبارات يرددها المصريون باستمرار، حينما يصل الشخص لقمة غضبه ولا يجد متنفسا لتصريف هذا الغضب، الآن يمكنك فقط ب150 جنيها أن تفعل هذا ولكن فى مشروع جديد وفكرة جديدة ربما هى الأولى فى مصر والشرق الأوسط وآسيا، تحت عنوان "غرفة الغضب"، حيت تتيح تلك الغرفة لمن لديهم ضغوط نفسية وعصبية أن يتخلصوا مما ألم بهم ومن أى طاقة سلبية وتفريغ المشاعر وأحاسيس الغضب من خلال التكسير والتحطيم. لاعبة تستعد للدخول لإفراغ الطاقة السلبية. البداية كانت عندما أطلق الشقيقان المصريان "مازن وأحمد نصرات" مشروعا جديدا يهدف إلى مساعدة المواطنين، وخاصة سكان العاصمة الذى يعانون من مشاعر غضب مكتوم فى التعبير عن مشاعرهم للشعور بالراحة والسلام الداخلى، بعد تفريغ تلك الشحنات من الطاقة السلبية الناتجة عن الزحام وصعوبة ظروف المعيشة.
تتيح فكرة المشروع للمواطنين الغاضبين فى القاهرة استخدام مضرب أشبه بمضرب "البيسبول" لتحطيم عدد من الأجسام مختلفة الأشكال والأحجام، مثل أجهزة تليفزيون قديمة وأوانى فخارية، ومقاعد خشبية، فى مجموعة من الغرف مغلقة عليك. ثلاث لاعبات أثناء تكسيرهن لبعض المنتجات من الفخار . وقال أحمد نصرات، أحد مصممى المشروع، إننا نحتاج أحيانًا إلى تفريغ غضبنا سواء فى مناقشة غبية أو أى شىء، لكننا نمتنع عن ذلك للكثير من الأسباب، مضيفا أنه يمكن للغاضبين المجىء إلى غرف الغضب لتفريغ هذه الطاقة السلبية. لاعبة تقوم بتكسير قطع من الزجاج وقطع من الفخار . وتابع أحمد حديثه عن الفكره أنها مطبقة فى دول أوروبا، حيث شاهدها أخوه ومارسها فى كندا منذ بضع سنوات، لذلك أردنا تطبيقها فى مصر، مؤكدا أن المجال الترفيهى يلاقى قبولا فى مصر ولكن يفتقد التطوير. لاعبتان تقومان بتكسير شاشة كمبيوتر قديمة . ويعتمد "أن لايشتد " وترجمتها باللغة العربية "كسر القيد الأمن" فى الدعاية على السوشيال ميديا "فيس بوك وانستجرام وتويتر". وتتوافر أمام زائر Unleashed أربعة عروض، يبدأ الأول ب150 جنيهاً وفيه يحطم 6 أجهزة، و200 جنيه لو أراد تحطيم 8، أما ال14 منتجاً، فيتكلف 300 جنيه، والحد الأقصى هو 400 جنيه لتحطيم 16 جهازاً ما بين أجهزة فخارية وكراسىى خشبية وأجهزة كومبيوتر وتلفاز وزجاجات.
لاعبة تقوم بتكسر شاشة كمبيوتر قديمة .
الأدوات المستخدمة بعد تكسيرها .
أحمد نصرات صاحب الفكرة .
قائمه الأسعار .
غرف الغضب من الخارج .
تجهيز احد اللاعبين بملابس واقية .
خوذة وقفاز لحماية اللاعب أثناء إفراغ الطاقة .
الأدوات التى يستخدمها اللاعب .
لاعب يقوم بتكسير شاشة كمبيوتر قديمة .
لاعب يقوم بالتكسير لإخراج الطاقة السلبية .
لاعبة تقوم بتكسير منتج من الفخار .
لاعبة تقوم بتكسير شاشة كمبيوتر قديمة .
أداة مستخدمة فى التكسير .
بعض المنتجات من الفخار المستخدمة فى اللعبة .
ثلاث لاعبات قبل المشاركة فى اللعبة .
ثلاث لاعبات يقومن بالتكسير .
ثلاث لاعبات يقومن بتكسير كرسى من الخشب .
ثلاث لاعبات يقومن بتكسير كرسى من الخشب .
ثلاث لاعبات يقومن بتكسير بعض انواع الفخار .
لاعبتان يقومن بتكسير شاشه كمبيوتر قديمه .
غرفة الغضب من الداخل بعد انتهاء اللعبة وإفراغ الطاقة السلبية.
Unleashed لعبة تكسير الاجهزة غرفة الغضب المشاعر السلبية مصر تبدأ حصاد استثمارات الغاز الطبيعى.. بدء الإنتاج من حقلى ليبرا وتورس بطاقة 630 مليون قدم مكعب يوميا.. وارتفاع الناتج الكلى من الغاز ل5 مليارات قدم.. وحقلا ظهر وأتول يدخلان الإنتاج قبل نهاية العام خالد صلاح ينفرد بحوارات حصرية من واشنطن.. نائب رئيس مركز لندن للأبحاث: الإخوان يشكلون تهديداً وإدارة أوباما رفضت تصنيفها "إرهابية".. إيلى جولد: إدارج الإخوان على قوائم الإرهاب يتطلب جهدا سياسيا وإرادة كبيرة التحقيق فى فيديوهات جنسية بين الممرضين والعاملات بمستشفيات الدقهلية مجلس الوزراء: فترة سماح للمواطنين لتحديث بياناتهم حتي 30 يونيو المقبل ما وراء تراجع الأبيض.. تغيير الأجهزة الفنية المستمر بالزمالك.. الانسحاب المتكرر من الدورى.. فتور علاقة اللاعبين مع المدربين.. التفاوض مع الصفقات الجديدة.. وتوجيه النقد العلنى للنجوم وزير الداخلية: زيارة الرئيس السيسى لأمريكا تنعكس إيجابيا على مكافحة الإرهاب.. والإخوان يسعون لشق الصف لكننا لهم بالمرصاد وسيناء تحت السيطرة.. قدمنا 152 شهيدا و1845 مصابا خلال عام وروحنا المعنوية عالية لا توجد تعليقات على الخبر لا يوجد المزيد من التعليقات. اضف تعليق الأسم البريد الالكترونى عنوان التعليق التعليق مشاركتك بالتعليق تعنى أنك قرأت بروتوكول نشر التعليقات على اليوم السابع، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا التعليق بروتوكول نشر التعليقات من اليوم السابع