أحيا اليوم عشاق ومحبو العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، الذكرى الأربعين لرحيله،فى مقبرته بالورود وأعلام مصر والاستماع لأغانيه، وهى الذكرى الحزينة على قلوب عشاق ومحبى العندليب الذى أثر القلوب بفنه وأفنى حياته فى تقديم فن حقيقى لا يزال يعيش بيننا حتى الآن وتتوارثه الأجيال. يُذكر أن عبد الحليم حافظ توفى عن عمر يناهز ال47 عاما في الثلاثين من مارس 1977، والسبب الأساسي فى وفاته هو الدم الملوث الذي نقل إليه حاملا معه التهاب كبدي فيروسي "فيروس سي" تعذر علاجه مع وجود تليف في الكبد ناتج عن إصابته بداء البلهارسيا منذ الصغر، كما أوضح فحصه فى لندن، ولم يكن لذلك المرض علاج وقتها.
وبينت بعض الآراء أن السبب المباشر في موته هو خدش المنظار الذي تم توصيله لأمعائه، مما أدى إلى حدوث نزيف، وحاول الأطباء منع النزيف بوضع بالون ليبلعه، لمنع تسرب الدم لكن عبد الحليم مات ولم يستطع بلع البالون الطبي.
العندليب عبد الحليم حافظ اتحاد الصناعات لوزير الصحة: مصنع الألبان ليس خفيا.. وتجاهلت عرضنا وقت الأزمة المطار يمنع "أوكا" و"أورتيجا" من السفر للإمارات بطلب من مصلحة الجوازات كذبة أبريل فى مارس.. حكاية 3 شائعات كروية حديث الصباح والمساء فى الوسط الرياضى.. البدرى يجمع متعلقاته ويترك الأهلى.. وكهربا باع "البنتلى".. والعروض الخليجية تخطف إيهاب جلال من المقاصة خبير أمريكى فى مقال ب"هافنجتون بوست": زيارة السيسي للبيت الأبيض ستكون تاريخية ومصر تسير بالاتجاه الصحيح.. القاهرة تلعب دورا حاسما لإحلال السلام.. وقناة السويس قادرة على استيعاب نمو حركة التجارة العالمية ملكة جمال الكون جابريلا إيسلر فى شرم الشيخ ب "Miss Eco International" تويوتا تسحب 3 ملايين سيارة بسبب أخطاء بالوسادات الهوائية أدت لوفيات لا توجد تعليقات على الخبر لا يوجد المزيد من التعليقات. اضف تعليق الأسم البريد الالكترونى عنوان التعليق التعليق مشاركتك بالتعليق تعنى أنك قرأت بروتوكول نشر التعليقات على اليوم السابع، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا التعليق بروتوكول نشر التعليقات من اليوم السابع