رجب مرجان داعش .. وعمك مرجان صاغ الوجدان بيقول لك وحدى بحارب داعش وأسمع وأفطس على نفسى م الضحك .. وم العنوان ومن عمك مرجان أضحك منه لأنه لما أسمع منه وحده بيحارب داعش رغم أنه بيهشك ويدلع ويناغش ويغازل داعش وعنده جيش من الصناديد مغاوير وأماجد وأشاوس ولأنه تقمص دوره وعايش واحتكر العنوان الزاهد والعابد والإنسان حامى المحراب والكل أغراب وهوه الناجى واتباعه وبس دا طبيعى فى زمن الكهان ومن عمك مرجان تختلط الألوان ونشوف الرؤية ضباب فى الحر وفى البرد القارس تلقى الجو ربيعى وهوه الحامى وهوه الفارس وف وسط غيطان الحب يزرع لك كدب عشرين فدان من الأحزان ويتاجر.. ويصدر لحساب داعش عشرييييين دكان وبيتعامل مع شمهورش يستورد غش ويصدر غش وأبو ألفين يبيعه بقرشين أو قرش وطبيعى ووارد تشوف وتقابل وسط الجياع عملا ومريدين وأتباع حامدين شاكرين والوش الواحد للشخص الواحد بعشرين وش يغنى.. ويطبل.. ويرتل ويهرتل ويقولك موال من واقع الحال مصبوغ بالغش ويقولك إحنا جادين ننزع كحلة داعش من تحت العين.. وتحت الرمش وفى قتال داعش ما نهزرش رغم إن لحم كتافه وجميع أوصافه من مناخيره لصوته لخنفة أنفه لحد الكرش كله على بعضه لونه .. وحقيقته ضحكه .. وكلامه المصبوغ بالغش والفتوى أأأأه من فتواه بيحارب داعش أه الله .. الله .. على مولانا وعلى فتواه أو فرحه .. وتبريره لمصيبة غيره ورباطة الجأش فى لون الوش يااااه على زمن الستلايت زمن الغش رغم إننا فى سماوات نور شوفوا الفتوى لما تجور لصاحب الفتوى أل المشهور اختار الضلمة وخبا القمرا وحجب النور وسرق الكاميرا واحتكر الدش اه ويا ريتها جات ع الدش أو صبغ الوش لا .. د احتكر الجنة والنار .. والنور يفتى لك زور وبسم المولى احتكر العرش ومعاه ووراه جمهور وجوقة عباد تهتف لك يا غراب بتخريب العش والكدبة تسرى .. وتسرى وتحرق .. أجسااااد وبلاد زى النار فى كومة قش لا .. بس أنا مش واحد تانى وما أقبلش ولا يقبل وجدانى تسمع ودنى فتوى أغانى ...