أقدم العشرات من حملة الماجستير المحتجون الآن على رصيف مجلس الوزراء الآن، بعمل دمية على هيئة شاب وألبسوها بدلة كاملة، وأشعلوا النار فيها وسط حضور إعلامى كبير، وكتبوا على الدمية "عاطل بدرجة دكتوراه وماجستير"، ووضعوا داخل الدمية شهادات تخرجهم. وقال أحد المحتجون، إن الدمية ترمز لحملة الماجستير، وأنهم سيقدمون على خطوة تشبه خطوة "أبوعزيزى" فى تونس. وأوضح ل"اليوم السابع": " الحكومة تدفعنا بهذا التجاهل إلى التصعيد، فحرق الدمية سيكون بداية لخطوات تصعيدية تبدأ مساء اليوم أمام منزل رئيس الحكومة.