ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن 121 جريمة قتل وقعت فى الولاياتالمتحدة ارتكبها جنود سابقون قاتلوا فى العراق وأفغانستان بعد عودتهم من الجبهة. وأوضحت الصحيفة أن الصدمة التى أحدثها القتال والضغط العصبى إثر العمل فى المواقع العسكرية تقف وراء جرائم القتل هذه، إلى جانب الإفراط فى تناول الكحول والمشاكل العائلية. وقالت الصحيفة إن تحقيقا كشف عن وجود ارتفاع فى جرائم القتل التى ارتكبها عسكريون عاملون فى الجيش أو غادروه فى السنوات الست التى تلت الحرب فى أفغانستان فى 2001.