سعر الدولار في البنوك المصرية اليوم الخميس 2 مايو 2024    جامعة السويس وجهاز السويس الجديدة يوقعان بروتوكول تعاون لتبادل المعلومات والاستفادة من الخبرات    البيت الأبيض: موسكو استخدمت أسلحة كيماوية ضد القوات الأوكرانية    تعرف علي تعديل مواعيد الجولة الأخيرة بدوري المحترفين    تزامنا مع احتفالات عيد القيامة، البابا تواضروس يترأس قداس خميس العهد    بالأسماء، وزير الداخلية يأذن ل 21 مواطنا بالحصول على الجنسيات الأجنبية    رئيس الوزراء يبحث مع شركات كوريا الجنوبية سبل تعزيز استثماراتها في مصر    السكة الحديد تعلن تأخيرات القطارات المتوقعة اليوم الخميس    «الأهلي للصرافة» تجذب حصيلة 6.9 مليار جنيه خلال شهر أبريل    «بحر البقر».. أكبر محطة بالعالم لمعالجة الصرف الزراعى بسيناء    شيخ الأزهر ينعي الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان    جيش الاحتلال يقصف مسجد القسام في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة    غضب الله.. البحر الميت يبتلع عشرات المستوطنين أثناء احتفالهم على الشاطئ (فيديو)    الدفاع الروسية تعلن إحباط هجوم جوي أوكراني وتدمير 12 طائرة مسيرة كانت تستهدف مناطق في العمق الروسي    رئيس الوزراء يُهنئ البابا تواضروس الثاني بعيد القيامة المجيد    تفاصيل جلسة جوميز مع لاعبي الزمالك قبل مواجهة البنك الأهلي    تفاصيل مفاوضات الأهلي مع خادم دياو بديل معلول    صباحك أوروبي.. حقيقة عودة كلوب لدورتموند.. بقاء تين هاج.. ودور إبراهيموفيتش    حالة الطقس اليوم الخميس.. أجواء معتدلة على أغلب الأنحاء    تفاصيل مصرع سيدة ونجاة زوجها في حريق شقة بحلوان    تحرير 11 محضرًا تموينيًا لأصحاب المحال التجارية والمخابز المخالفة ببلطيم    العثور على جثتي أب ونجله في ظروف غامضة بقنا    مصرع طالب صدمته سيارة مسرعه أثناء عودته من الامتحان ببورسعيد    أخصائية تربية تقدم روشتة لتقويم سلوك الطفل (فيديو)    الفنان ياسر ماهر ينعى المخرج عصام الشماع: كان أستاذي وابني الموهوب    هل توجد لعنة الفراعنة داخل مقابر المصريين القدماء؟.. عالم أثري يفجر مفاجأة    تامر حسني يدعم بسمة بوسيل قبل طرح أغنيتها الأولى: كل النجاح ليكِ يا رب    بعد أزمة أسترازينيكا.. مجدي بدران ل«أهل مصر»: اللقاحات أنقذت العالم.. وكل دواء له مضاعفات    رئيس الوزراء يُتابع جهود اللجنة الطبية العليا والاستغاثات خلال أبريل 2024    ملخص عمليات حزب الله ضد الجيش الإسرائيلي يوم الأربعاء    هل يستجيب الله دعاء العاصي؟ أمين الإفتاء يجيب    ماذا يستفيد جيبك ومستوى معيشتك من مبادرة «ابدأ»؟ توطين الصناعات وتخفيض فاتورة الاستيراد بالعملة الصعبة 50% وفرص عمل لملايين    حملة علاج الادمان: 20 الف تقدموا للعلاج بعد الاعلان    مشروع انتاج خبز أبيض صحي بتمويل حكومي بريطاني    أوستن وجالانت يناقشان صفقة تبادل الأسرى والرهائن وجهود المساعدات الإنسانية ورفح    تعرف على أحداث الحلقتين الرابعة والخامسة من «البيت بيتي 2»    الصحة: مصر أول دولة في العالم تقضي على فيروس سي.. ونفذنا 1024 مشروعا منذ 2014    تأهل الهلال والنصر يصنع حدثًا فريدًا في السوبر السعودي    خبير تحكيمي يكشف مدى صحة ركلة جزاء الإسماعيلي أمام الأهلي    الثاني خلال ساعات، زلزال جديد يضرب سعر الذهب بعد تثبيت المركزي الأمريكي للفائدة    بتهمة التحريض على الفسق والفجور.. القبض على حليمة بولند وترحيلها للسجن    متى تصبح العمليات العسكرية جرائم حرب؟.. خبير قانوني يجيب    عميد أصول الدين: المؤمن لا يكون عاطلا عن العمل    لاعب الزمالك السابق: إمام عاشور يشبه حازم إمام ويستطيع أن يصبح الأفضل في إفريقيا    عاطل ينهي حياته شنقًا لمروره بأزمة نفسية في المنيرة الغربية    كيف يؤثر الذكاء الاصطناعي في الموارد البشرية؟    هاجر الشرنوبي تُحيي ذكرى ميلاد والدها وتوجه له رسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟    هذه وصفات طريقة عمل كيكة البراوني    حكم دفع الزكاة لشراء أدوية للمرضى الفقراء    مظهر شاهين: تقبيل حسام موافي يد "أبوالعنين" لا يتعارض مع الشرع    يوسف الحسيني : الرئيس السيسي وضع سيناء على خريطة التنمية    برج الميزان .. حظك اليوم الخميس 2 مايو 2024 : تجاهل السلبيات    الخطيب يطالب خالد بيبو بتغليظ عقوبة افشة .. فماذا حدث ؟    بعد أيام قليلة.. موعد إجازة شم النسيم لعام 2024 وأصل الاحتفال به    مفاجأة للموظفين.. عدد أيام إجازة شم النسيم في مصر بعد قرار ترحيل موعد عيد العمال    بقرار جمهوري.. تعيين الدكتورة نجلاء الأشرف عميدا لكلية التربية النوعية    أكاديمية الأزهر وكلية الدعوة بالقاهرة تخرجان دفعة جديدة من دورة "إعداد الداعية المعاصر"    النيابة تستعجل تحريات واقعة إشعال شخص النيران بنفسه بسبب الميراث في الإسكندرية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



ننشر أهم الأسئلة التى وجهها قراء"اليوم السابع"إلى أحمد المسلمانى فى حواره مع عمرو أديب ببرنامج"القاهرة اليوم"..هل تترشح للرئاسة..وما رأيك فى أداء الحكومة..وأيهما تفضل السيسى رئيسا أم منصور؟
نشر في اليوم السابع يوم 16 - 11 - 2013

وجه قراء "اليوم السابع" العديد من الأسئلة إلى الكاتب الصحفى أحمد المسلمانى المستشار الإعلامى لرئيس الجمهورية والذى كان ضيف حلقة اليوم السبت فى برنامجه "القاهرة اليوم" والذى يتم بثه على قناة "اليوم" إحدى قنوات شبكة أوربت للنقاش حول آخر المستجدات على الساحة السياسية المصرية وغيرها من الموضوعات التى تشغل الرأى العام ومن أهم تلك الأسئلة:
-يا ترى سيتذكر المسلمانى أول ظهور له فى القاهرة اليوم؟ حينما تم استضافته فى الصحافة أيام مكان بيشرف عليها خيرى رمضان؟.. كانت أيام.. القاهرة اليوم بقيادة عمر ونرفانا إدريس اكتشف وجوها كتيرة منها خيرى رمضان.. أحمد موسى.. حمدى رزق بتاع المصور.. ضياء رشوان.. شردى.. خالد أبوبكر.. جمال عنايت.. بس للأمانة أحلى حلقات كانت عمر أديب ونرفانا وحسين الإمام حلقات كانت حلوة بجد.. يا ترى التاريخ راح يعيد نفسه.
-عوزين نعرف مصر رايحة على فين وامتى نمشى فى الشارع منلقيش مظاهرات ولا نلقى بلطجية بحجة لجان شعبية امتى أقدر أآمن على عيالى وبيتى واحنا مسافرين هوا إحنا رايحين على فين.
-ما هى الخطة الموضوعة للاستفادة بخبرات العاملين بالخارج سواء مدخراتهم المالية أو خبراتهم العملية وهى كثيرة.
-هل يجوز أن يترشح إنسان وهو مصاب بمرض الصرع وما جزاء إخفاء مرض المرشح.
هذا الرجل الهادئ هو رجل المرحلة فى منصب الرئيس وسعادة المشير وزير الدفاع وبكده مصر تصبح فى أمان.
-ما رأيك فى بعض الحقائب الوزارية وخصوصا التموين.. واهتمام الوزارة بمدينة نصر والعبور فقط.
-أنا نفسى يطلع الدكتور المسلمانى ويقول المشروع.. الميزانية بتاعته.. سيتم الانتهاء منه فى.. سيحقق.. وبكده نبقى عارفين مصر رايحة على فين.
-من الذى منع المستشار مرتضى منصور من الظهور على الفضائيات؟
-كيف رأيت مصر وأنت مستشار للرئيس؟ هل انهارت أفكارك ووجهات نظرك الرائعة السابقة عن وظيفتك بالرئاسة؟
-الحكومة الحالية برئاسة الببلاوى حكومة محظوظة بمجرد أن تشكلت انهالت عليها المساعدات من الدول الشقيقة والصديقة ولم يشعر المواطن بأى تغيير فى الحياة المعيشية بل رجعنا لأزمة أنابيب البوتاجاز ورغيف الخبز مع كامل تقديرنا لإعلان الحد الأقصى والحد الأدنى للمرتبات الذى لم يطبق فعليا.
-متى يشعر المواطن البسيط بالتغير الذى طرأ على الدولة بعد 30/6؟
-هل أنت فعلا طابور خامس زى ما بيتقال عليك؟ وليه الحكومة الحالية حكومة السلحفاة ما غيرتش أى شىء من مشاكلنا مثل القمامة وطابور العيش والأنابيب والأسعار الغالية.. يعنى أفهم من كده إن العيب ماكنش عند مبارك ولا أعوانه لأنه تنحى ولسه الأزمات والمشاكل زى ما هيا ولكن للأمانة للأسوأ طبعا ليت مبارك يعود يوما.
-هل تتوقع ترشيح السيسى رئيسا؟ وإيه رأيك فى تصرف السيسى مع الجماعة ؟
-لماذا نشعر أن الحكومة والرئاسة تخاف من الإخوان المسلمين؟ ولماذا لا يتم معاملة مرسى كما تم معاملة مبارك؟
-يجب أن يتحدث المسلمانى عن تسهيل الإجراءات الحكومية لمشروعات الشباب لأن الحكومة لا تساعد على إقامة مشروعات صغيرة بل تقف ضد هذه المشروعات الإنتاجية وبالدليل حكومة قنديل الفاشلة فماذا تفعل حكومة الببلاوى لمن نشتكى.
-لماذا لا نكون أكثر واقعية ونحل مشكلة سد النهضة بالتفاوض مع إسرائيل ونفتح الحوار معها فى هذا السد والسدود الأخرى فى أفريقيا باختصار إسرائيل عليها تأمين عدم بناء السدود فى منابع النيل وهى قادرة على ذلك وفى المقابل نحفر لها قناة توصل إليها الماء وبذلك نضمن عدم المساس بماء النيل بل على العكس سوف تزيد حصتنا من الماء وأيضا من الممكن أنه يكون عامل لضمان أمن سيناء (هو حل فيه الكثير من الجدل ولكن دعونا نهتم بمصالحنا ونترك الشعارات التى دمرت مصر) وخذوا الحكمة من أفواه المجانين.
-وهل أنت مع المصالحة مع الإخوان بشكل عام؟ وما دورك السياسى فى مؤسسة الرئاسة؟
-ممكن ترشح نفسك للرئاسة وهل الحكومة الحالية اكتفت بإنجاز فض اعتصامى رابعة والنهضة بس ومعندهاش أى طموح تانى؟
-ما رأيك فى تناول الإعلام المصرى والعالمى لما يحدث فى الشارع المصرى الآن؟
وهل أنت موافق على وصف جماعة الإخوان بالإرهابية؟
-لقد سبق وتحدثت عن مشروع ربط نهر الكونغو بنهر النيل فى إحدى حلقات الطبعة الأولى هل تم اتخاذ أى خطوة فى هذا المشروع وأنت فى السلطة الآن؟
-ما مصير الحوارات التى أجريتها مع القوى السياسية كان فيه مشروع لحل مشكلة المياه اقترحته وأنت بتقدم برنامج الطبعة الأولى مع دولة أفريقية وأنت الآن فى السلطة هل أخذت خطوة فيه؟
-حضرتك يا أستاذ أحمد المستشار الإعلامى للرئيس فلماذا تقوم بكل الأدوار السياسية يعنى الاجتماع مع الأحزاب المختلفة وآخره شباب الإخوان المنشقين وشكرا.
-إيه هو الهدف اللى شغالة عليه الحكومة المصرية.. أرى أن الحكومة الحالية لم تختلف كثيرا عن سابقتها نفس الأزمات والمشاكل موجودة ومستمرة إيه الجديد.
-ليه ماتتعملش انتخابات الرياسة مع انتخابات البرلمان اختصارا للوقت.
-هل تغيرت وجه نظرك لتحديات الدولة بين ناقد صحفى (الطبعة الأولى) ومسئول فى الدولة الآن؟
-هل تتذكر جملتك (مصر الحلوة..) عندما تتحدث عن الماضى؟.. هل قدمت أحلامك وأفكارك التى تحدثت عنها كثيرا فى برنامجك لتكون موضع تنفيذ أمام الرئيس؟
-ما تعليق سيادتك على كلام د. الببلاوى بخصوص سد النهضة وأنه سيكون رخاء على مصر فى حين أنك دافعت إبان حكم الدكتور مرسى بأنه مشروع خطر على الأمن القومى وسيؤدى إلى نقص حصة مصر وإلى ما شرحته بحرب الجراكن، وما تعليق سيادتك على تصرف الدكتور محمد البرادعى عند اتخاذ قرار الفض، وما تعليق سيادتكم على حكم المحكمة الصادر ضد طلبة الأزهر بالسجن لمدة 17 عاما؟
-هل يجوز العمل فى أى دولة بها هذا العدد من الأحزاب السياسية والتى تسببت فى شبورة للأرض ومنعت الرؤية تماما وليس هذا فحسب بل الأفضح هو هذا التشابه الذى يصل لحد التطابق بين الأحزاب بعضها البعض؟ ولماذا السكوت والصمت على ذلك وإلى متى وهذا سبب كفيل يسحب البساط والمصداقية من أى مسئول فى هذه الدولة وهذا ما ننأى به عنكم يا مسلمانى وأننا ننتظر الإجابة.
-مصر هتاخد كأس العالم امتى
الأستاذ أحمد المسلمانى أعلن يوم 1/8/2013 هذا الخبر وكان تحت عنوان :بعد نشر "الأهرام" قصة كفاحها.. الرئيس يلتقى أول معاقة حاصلة على الدكتوراه من أوروبا: فى لفتة إنسانية وتأكيدا على اهتمام الدولة بالمعاقين والاستماع إلى آرائهم والوقوف على التحديات التى تواجههم، وأعلن أحمد المسلمانى المستشار الإعلامى لرئيس الجمهورية أن المستشار عدلى منصور رئيس الجمهورية المؤقت أبدى ترحيبه باستقبال الدكتورة إيناس محمد أول معاقة مصرية تحصل على الدكتوراه فى الاقتصاد الدولى من أوروبا.. تلبية لرغبتها، وكانت صحيفة الأهرام قد نشرت أمس الأربعاء تحقيقا صحفيا عن الدكتورة إيناس وأبدت رغبتها فى مقابلة الرئيس، نرجو أن نعرف هل تم اللقاء؟ حتى نحس فعلا أنه يوجد هناك اهتمام بالمعاق بمصر.
-إيه رؤية الحكومة لإحياء ذكرى محمد محمود وعدم إتاحة الفرصة للإخوان باستغلال اليوم ده بعد ما شتمونا وليه مبنسمعش عن قرارات حاسمة للتصدى لإرهاب الإخوان.
-رأى حضرتك متى سيعود الاستقرار للشارع المصرى وإيه الخطوات اللى ممكن تعملها الحكومة عشان تضبط الشارع وتحقق الأمن للمواطن، الاقتصاد المصرى بيخسر والنسيج الوطنى يشد مرارا وتكرارا إلى زاوية غلط.. فى رأى حضرتك وتصورك إيه الخطوات اللى هتاخدها الحكومة لتحقيق الروية الوطنية واتفاق جموع المصريين على رأى واحد.
-نفسنا نشوف بلدنا هادية، الناس ترجع شغلها العجلة تدور السياحة ترجع عايز خطة بجد تحقق المصالحة الوطنية وتلم شمل مصر لأن مصر أحسن بلد بالدنيا وأكبر من أى حد أو جماعة فى تقديرك ما هو الوقت والزمن لخروج مصر مما هى فيه من تردى أمنى واجتماعى واقتصادى؟
-الطابور الخامس أشد خطرا من الإخوان ليه سيبنهم ولحد إمتى حتسيبوهم ومش معقولة مش قادرين تثبتوا حاجة عليهم.
-عايزه أعرف أرجوك عايزه رد وليس عطف هأسال النساء بتنزل الانتخابات والمظاهرات زى الرجل وساعات أكتر إمتى يكون من حقها بعد زواج فترات طويلة وتطلق منه تأخذ نصف ما يملك لأنها ساعدته للوصول إلى كل ما يملك ولا هتفضل النساء فى مصر دايما ممن يدفعن الكثير ولا يأخذن شيئا ويقال أنهن الأقليات وهن نصف المجتمع طيب إزاى عايزة أفهم التناقض ده وهل سيكون فى المستقبل القريب معاش للزوجة المطلقة ومكان تسكن فيه يحفظ آدميتها كإنسانة أم ستلقى فى الشارع بعد الكبر لمجرد أن الزوج أصبح مستغنى عنها خلاص؟
-ما هى مؤهلاتك التى جعلتك فى هذا المنصب وأقصد المؤهلات الإدارية والسياسية باستثناء أنك مقدم برامج؟ من سيتحمل تكاليف زياراتك الخارجية وزيارة زويل الذى تعد المستشار الإعلامى له؟ وهل حققت الحكومة طموح المواطن البسيط؟
-قد أكون أنانى ولكن الحقيقة رغم خدمتك لبلدك فى موقعك الحالى إلا أننا افتقدنا تحليلاتك الرصينة الرائعة فى الطبعة الأولى وسؤالى رغم أننى ناصرى سودانى ألا ترى أن كوتة 50% عمال وفلاحين لا يساير العصر الحالى؟ وشكرا
-ما رأيك فى الإعلام المصرى الآن هل هو نزيه وصادق؟
-ما هو تعليقك على الأزمة الحالة لأسطوانات الغاز ولماذا لم تأخذ اهتمام كاف من الإعلام والوزراء لحل هذه الأزمة؟
-ما نية الأستاذ أحمد المسلمانى فى الترشح لرئاسة الجمهورية وما هى نسبة رضاك عن الحكومة الحالية؟
-نحن منذ زمن بعيد نعانى من التعليم حتى ظهر فكرة الدروس الخصوصية وأصبح من معه مال هو من يتعلم كويس والمشكلة زادت اليوم بتسييس الطلاب حتى أصبحوا وكأنهم فى مؤتمر سياسى وليس فى مدرسة من أجل العلم فيكيف نحل تلك المشاكل التعليمية والسياسية التى أصبحت فى مدارسنا؟
-بما أن الأستاذ المسلمانى كان يقوم بدور الوساطة بين الأحزاب فى الفترة السابقة فهل كان له دور فى الأيام القليلة الماضية فى محاولة إقناع هذه الأحزاب والتيارات بعدم النزول إلى الميادين والشوارع فى ذكرى محمد محمود اتقاء لشر الفتن وإراقة مزيدا من الدماء وخاصة أن أحد تيار جبهة الإنقاذ يقول إنهم يختبرون قوة الشرطة ومدى تصالحهم مع الشعب؟ هل سيكون لها القدرة على الصمود وطبعا هذا كلام هراء لأن نضع قواتنا موضع اختبار أمام شعبها لإراقة الدماء وكان من الأولى ومن الوطنية إن كان لديهم شىء من الوطنية عدم النزول فى هذا اليوم فما جهودكم وجهود الحكومة فى هذا؟
-لو حد قرأ هذا السؤال ممكن يسأل الأستاذ أحمد المسلمانى إيه الفرق بين حكومة مبارك أو مرسى أو الببلاوى أو أى حد تانى نفس الأزمة فى كل شىء هل مكتوب على الشعب المصرى.
-سؤال صريح وواضح: إيه اللى معطل تطبيق الحد الأقصى للأجور؟ مش دى أول خطوة على طريق العدالة الاجتماعية اللى كانت من أهم أهداف الثورة؟
-إلى متى سوف تظل أفكار وزراء مصر بالعقلية القديمة والبطء الشديد..؟ أنتم لا تشعرون بسرعة الشارع من حولكم أنتم نيام تماما..؟ أين المرور أين ربط الأسعار أين النظافة أين النقل العام حتى النقل العام لا يأتى إلا بعد مدة طويلة..؟ أين رؤساء الأحياء من المبانى المخالفة التى تبنى كل ساعة وليس كل يوم..؟؟ أين الوزراء من سرعة إنشاء دولة..؟ سيدى أنقل هذه الرسالة للسيد الرئيس عندما سوف يتكلم الشعب مرة أخرى لا تلوموا غير أنفسكم لقد ضيعتم الفرصة مثل من قبلكم..؟
-ما هى الحلول التى ستتخذها الحكومة الآن لعلاج مشكلة البطالة والشباب الملطم فى الهجرة وحلم العمل بالحكومة وما فكر الحكومة فى البحث عن حل لمشكلة الأمن والبلطجة؟
-أين أنت والدكتور مصطفى حجازى.. هناك قصور فى الأداء وبالنسبة للمصريين فى الخارج خاصة السعودية كيف لا يوجد فرع للبنوك المصرية للمساعدة فى فتح حسابات للمغتربين حتى يمكنهم ادخار أموالهم فى بنوك مصرية المفروض مندوب من بنك مصرى يلف على الشركات شركة شركة عشان يساعدنا على فتح حسابات.
-ما طبيعة دورك السياسى وأنت مستشار إعلامى للرئيس وما مدى تعارض وتداخل عملك مع المستشار السياسى للرئيس؟
-لو نزل ملاك من السماء لحل هذه المشاكل الآن لن يستطيع أن يضمد هذه الجراح التى أصابت مصر سياسيا واجتماعيا ودينيا وثقافيا وغير ذلك.. فما هو الحل؟
-لماذا نسكت على السلفيين الذين هم وجه آخر احتياطى للإخوان- ما الفرق بينهما- أليس السلفيون سيكونون البديل للإخوان- وهى الخطة البديلة لأمريكا بعد فضح الإخوان؟
-عايز أعرف من حضرتك ليه الحكومة مش قادرة تأخد قرارات صارمة وقوية لردع دعوات الإخوان للتظاهر والعنف فى الشوارع والجامعات وفى كل مكان تجمع حتى ماتشات الكورة والاحتفالات وتتجاهل ردود فعل المنظمات الروتينية الاستفزازية مثل حقوق الإنسان وغيره اللى مستفادناش منها بأى شىء غير الكلام اللى لا يودى ولا يجيب.. دا عجز ولا خوف؟
-لماذا لا يترك وقت كاف لمناقشة مواد الدستور فى القنوات الفضائية مثلما حدث من قبل هل يصح أن دستور ما بعد ثورة 30 يونيو يتم صياغته فى الخفاء ونستفتى عليه دون مناقشته.
-ومشكلة خريجى التعليم المفتوح وعدم قيدهم فى نقابة المحامين ولا الدراسات العليا بدعوى أنهم حملة دبلومات.. هل يجوز لأصحاب هذا الرأى والمتعنتين مع الطلاب أن يصيغوا دستور مصر بعد ثورتين.. دستور ينادى بالمساواة والعدالة الاجتماعية كيف نأمن على مستقبلنا من هؤلاء الظالمين لدفعات كاملة من الطلبة دون وازع من ضمير أو حتى مسئولية؟ وهل يجوز أن يترك منصب أمين عام مجلس الشعب فارغاً بعد الحكم على الأمين العام السابق بالسجن لحين انتخاب البرلمان الجديد دون رؤية واضحة وهيكلة للأمانة العامة وموظفيها حتى يكونوا جاهزين لأعمال البرلمان الجديد.. ومن سيقوم بتعيين الأمين العام الجديد؟
-لماذا لم يتم البدء فى ترميم الكنائس المحروقة حتى الآن.. حتى لم يتم الانتهاء من كنيسة واحدة من أصل 68 كنيسة.. بينما تم الانتهاء من مسجد رابعة..؟! وما رأيك فى حركة 6 أبريل؟ وكيفية التعامل معها فى الفترة القادمة وهل سبق العمل معهم؟
-إلى متى سوف تظل تلك الحكومة محلك سر لا تغير فى أى شىء، بالعكس أسوأ وضع اجتماعى للشعب.
-لماذا لا يتم إصدار أحكام سريعة فى القضايا مثل المقبوض عليه برمى الأطفال فى الإسكندرية ومذبحة كرداسة واللى كان ماشى على كوبرى 15 مايو يقتل الناس والقضايا المثيلة حيث يكون رد فعلها على الإخوان أقوى بسرعة الأحكام.
-أستاذ أحمد.. فى شريحة كبيرة من الشعب المصرى عاوزه حضرتك تترشح للرئاسة أنت أنسب رئيس مدنى فى هذه المرحلة.
-كنت أتابع سيادتك ببرنامج الطبعة الأولى وأغنية أم كلثوم الخالدة فى التتر تشعل فينا حب الوطن والانتماء وأتابع موضوعاتك عن تجميل الريف المصرى بنبات البامبو وخطة الغرب للاستغناء عن قناة السويس بإنشاء غيرها بالقطبين وغيرها وزادت أحلامنا معك لوطننا فأين أنت الآن من هزة الأحلام مع أنك أصبحت قريبا جدا من صنع القرار وتمنينا نحن ذلك.
-الناس بتقول عليك طابور خامس ما تعليقك؟ وهل تؤيد ترشيح السيسى أم منصور للرئاسة ولماذا؟ لماذا فكرت فى الانضمام للفريق الرئاسى فى هذه المرحلة؟
وما هو تقييمك حاليا لجماعة الإخوان المسلمين وهل كل ما يحدث حاليا سببه الإخوان؟
-هل أحمد المسلمانى الكرسى غير فيه أم هو الذى غير فى الكرسى وهل سوف يكشف كل الحقائق أم سوف يلون فى الأحداث؟


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.