فى تصريح خاص ل"اليوم السابع"، قال المخرج محمد سامى بعد واقعة الاعتداء عليه التى اتهم فيها الفنانة غادة عبد الرازق بشهادة الشهود بإرسال بلطجية إلى منزله يتزعمهم زوج ابنتها للقيام بضربه، إن ما حدث له لا أستطيع أن أصدقه أو أستوعبه حتى الآن ولمجرد خلاف أو مشادة كلامية فى العمل يتم تهديدى وضربى فى منزلى بهذه الطريقة، وأضاف سامى من غرفته فى مستشفى الشروق التى يرقد فيها حاليا، أن كل ما أستطيع قوله هو أن حقى سوف أخذه وبالقانون وأن هناك أكثر من شاهد على تلك الواقعة أولهما المنتجة المحترمة مها سليم ومؤلف العمل أيمن سلامة، يذكر أن العديد من الفنانين زاروا سامى منذ أن علموا بالواقعة التى حدثت ليلة أمس ومنهم تامر حسنى وأحمد زاهر وخالد سليم وماجد المصرى والمنتجة مها سليم والمصور خالد فضة وغيرهم. تعود واقعة الاعتداء على المخرج محمد سامى حسب رواية الشهود إلى حدوث مشادة كلامية أمس بين سامى وغادة ضمن نطاق العمل غادرت على إثرها غادة لوكيشن العمل وهى تتمتم بالكلام، فوجئ بعدها سامى أثناء تواجده فى منزله بزوج ابنة غادة ويدعى حامد ومعه ثلاث بلطجية يطرقون باب بيته ويقومون بالاعتداء عليه وتحت تهديد السلاح وأمام عدد من الشهود منهم منتجة العمل والمؤلف ومدير الإنتاج ومدير أعمال سامى بالإضافة إلى أمن العمارة.