قالت حركة «تحرير قطر»:" إن سحب السعودية والإمارات والبحرين سفراءها من قطر التي تعد (شريكا لهما في مجلس التعاون الخليجي الذي تأسس عام 1981)، جاء بعد يومين من قرار غرفة أمن الدولة في المحكمة الاتحادية العليا بدولة الإمارات العربية المتحدة بالحكم على قطري بالحبس سبع سنوات مع إبعاده عن البلاد، بسبب تعاونه مع تنظيم سري لجماعة الإخوان بالإمارات". وتوعد نشطاء قطر بإسقاط نظام تميم بن حمد في 30 مارس الجاري، حسب ما جاء في هاشتاج (أحرار قطر) الذي دشنه نشطاء تويتر في الدوحة. وكان نشطاء أعلنوا أن الأمير «تميم» يجري تغييرات في دوائر بعض المقربين حوله بناء على نصيحة أجنبية خوفا من إعلان الحركات الثورية نيتها للخروج في 30 مارس الجاري، مشيرين إلى أنه سيوجه رسالة إلى القطريين قريبا.