فضت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة في معهد أمناء الشرطة والتي تنظر قضية خلية ماريوت الأحراز. وتبين أن الحرز الأول عبارة عن مجموعة من الصور الفوتوغرافية يحتوي على 63 صورة، والحرز الثانى به مجموعة من الصور الفوتوغرافية أيضا، والحرز الثالث به 94 صورة فوتوغرافية و6 هواتف نوكيا سى تو أو 3 خاصة بالمتهمين محمد عبد الرؤوف وصهيب سعد محمد وشادى عبد الصمد. كما احتوى الحرز على صورة كبيرة الحجم و43 ورقة مطبوعة من الملفات الخاصة بكارت الذاكرة الخاصة بالهواتف السابق المشار إليها، وتبين أن الحرز الرابع يحتوي على 30 ورقة وكاميرا تم ضبطها مع المتهم ماهر حسن، وأن الحرز الخامس عبارة عن علبة من الكارتون متوسط الحجم مربوط بخيط من الدوبار وبه 6 كاميرات تصوير. والحرز السادس عبارة عن لفافة كرتونية كبيرة وتبين أن به حقيبة تحمل على الظهر لونها رمادى وبداخلها جهاز لاب توب ماركة أبل مدون عليه من الخارج رقم 594 لسنة 2014 وهاتف محمول ماركة بلاك بيرى. بالإضافة إلى وحدة تخزين "فلاش ميمورى" وواحدة أخرى أكبر من الأولى وكاميرا تصوير ووصلاتها و2 فلاشة واحدة صغيرة والأخرى كبيرة ومدون عليها "غاية السرية" وخاص بالمتهم بيتر جريست. والحرز السابع عبارة عن حقيبة سوداء اللون بها شاشة ولوحة مفاتيح ماركة أبل، وأن الحرز الثامن عبارة عن كرتونة بها 8 هواتف محمولة و2 كاميرا فيديو ماركة سونى أيضا. وأما الحرز التاسع به حامل كاميرا وريموت كنترول وثلاثة كشافات ووصلات كهربائية مضبوطة مع المتهم الخامس محمد فهمى، ولم تستكمل المحكمة فض باقى الحرز التاسع لصعوبة فضه وطلبت خبيرا فنيا لفضها. وأما الحرز العاشر عبارة عن كرتونة كبيرة وبداخلها 3 حواسب آلية محمول "لاب توب" وجهاز كوبى و6 أقراص صلبة "هارد ديسك" وحدة تخزين فلاشة ووحدة اتصال بالشبكة الدولية وقرص مدمج. وأما الحرز الحادى عشر عبارة عن كرتونة كبيرة الحجم بداخلها 4 حواسب محمولة "لاب توب" وقرصان مدمجان وكاميرا كانون صغيرة الحجم وكاميرا ماركة سامسونج وجهاز ماركة سونى وآخر ماركة "إتش يو جى إتش" وجهاز ماركة سونى وجهاز آخر و15 شريطا صغيرا وشريط متوسط الحجم. وأما الحرز الثانى عشر عبارة عن حقيبة سوداء اللون من القماش وبها كاميرا ماركة كانون ومجموعة من الكابلات وتليفون و8 قطع إكسسوار خاصة بتسجيل وبث الصوت و2 كشاف إضاءة و2 كاسيت صغير الحجم، والحرز الثالث عشر به 2 حامل كاميرا وكشاف حامل و2 حامل إضاءة صغير مضبوطان مع المتهم محمد فهمى.
