تمتلك الصين أكبر مصانع الألعاب في العالم، فهى أكبر مصدر للألعاب حول العالم، ويتم تصنيع 75% من الألعاب حول العالم في الصين، ولكنها تقوم بتوزيع الألعاب ذات الجودة العالية في الأسواق الغربية والتي يكون ثمنها أكبر من راتب عامل في مصنع للألعاب لمدة 6 أشهر. وتخليدا لمعاناة العمال الصينيين قام المصور مايكل وولف بجمع أكثر من 20000 لعبة بلاستيك مستعملة مصنوعة في الصين ووضعها في معرض ووضع وسطها صور العمال من داخل المصانع الصينية، وقد أسماه "قصة لعبة حقيقية"، فهو يحاول أن يوضح معاناة العمال بسبب الإنتاج الكمي للبضائع.