أكدت ماجدة النويشى، رئيس رابطة المرأة العربية، أن كوتة المرأة أمر ضرورى لضمان حقوقها في الدستور الجديد، باعتبارها شريكا أساسيا في التحول الديمقراطى الذي شهدته البلاد من خلال ثورتى 25 يناير و30 يونيو. وأوضحت أن كتلة المرأة التصويتية أعلى من القوى التصويتية للرجال، مشيرة إلى قدرتها على تولى منصب رئيس الجمهورية، وامتلاكها مقومات ذلك. وطالبت عضو لجنة الخمسين دكتور محمد محمدين، بتعديل بعض مواد الدستور واعادة صياغتها على مستوى يليق بالطموح المصرى في القرن ال21، وكذلك تخصيص لجنة استماع لمدن القناة يوضع من خلالها رؤية أبناء الإقليم لصياغة الدستور.