قال الدكتور محمد أبو العلا، القيادى بالحزب الناصرى، إن المادة الثانية من الدستور التي تنص على أن الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع لم تكن موجودة قبل دستور 1971 ومع ذلك لم يؤثر هذا على دور الأزهر والإسلام ولم نجد بيننا ملحدين أو كفرة ولم تجد بيتا إلا ويحرص على تعليم أولاده في الأزهر الشريف. وأضاف أبو العلا خلال اتصال هاتفى لبرنامج صوت الناس على قناة المحور أنه يجب إعلاء مصلحة الوطن طالما لا تتعارض مع الإسلام مؤكدا أن المادة الثانية من الدستور تكفى حتى بدون إضافة لذا فأنا مع ألغاء المادة 219 المفسرة للمادة الثانية