يقولون إن "مصر أم الدنيا". على أساس أن "جوزها" مات وهي بتربى العيال "الله يعينك يا مصر". والحاجة عند البشر أم الاختراع. لكن لماذا لم تذكروا اسم "الحاجة" واكتفيتم باختراع أدوات لتعذيب أبنائها عند الحاجة لذلك. ويقولون أيضًا "العربي أم الأجنبي". لذلك تجد الدول الأجنبية مليئة بالشباب العربي (بيزوروا أخواتهم)، وأهو يا بخت من زار أوربا وخفف الحمل عن بلده شوية!. قُم بزيارة إشارة رابعة، سترى صنفين من البشر؛ أحدهما غريب الطباع وكأن قلبه لضبع لا إنسان، والآخر يعيش حالة من الخداع النفسي والضياع يستغله فاشية الجماعة في أغراض آثمة، وستعلم أن "الإخوان أم الإرهاب".