كشفت مصادر ل" فيتو"، أن الأجهزة السيادية والأمنية بالبلاد، طلبت تأجيل القبض على قيادات جماعة الإخوان وأنصارهم من قيادات التيار الإسلامي والجماعات الجهادية رغم تورطهم في أحداث العنف وقتل المتظاهرين خلال الفترة الماضية، حتى تستطيع الكشف عن المخططات الكاملة لدى هذه الجماعات وعن قياداتها ومدبري ومحركي الأحداث في الداخل والخارج. وأكدت المصادر ل"فيتو" في عددها الجديد، أن الأجهزة السيادية بالبلاد، اكتشفت أن قيادات مكتب الإرشاد بجماعة الإخوان لا تستخدم شبكات الاتصالات المصرية خلال مكالماتهم واتصالاتهم الهاتفية في الفترة الأخيرة وخلال تواجد بعضهم داخل مقر اعتصام رابعة العدوية بين أنصار المعزول، مع قيادات وعناصر الجماعات الجهادية في سيناء، حيث تستخدم شبكات الاتصالات الفلسطينية وشبكات إسرائيلية دولية للتواصل معهم، إلى جانب التواصل مع قيادات الإخوان بالخارج وكذلك التواصل مع المخابرات القطرية والمخابرات التركية. وأشارت المصادر إلى أنه يتم رصد هذه المكالمات وتتبعها بهدف التوصل إلى أطراف المخطط الذي تسعى جماعة الإخوان إلى تنفيذه في مصر. الموضوع كاملا، بالعدد الجديد لفيتو بالأسواق الآن. واقرأ أيضا في العدد: 53 ألف ناجح بلا أماكن في الجامعات الحكومية العوا وهويدي يقودان مفاوضات الخروج الأمن للإخوان انتقام الأفاعي - 100 خلية "إخوانية" لتخريب منشآت الدولة الحيوية - نائب المرشد يتحرك بحرية بين غزة والعريش لتوحيد "الجماعات الإرهابية" 3 تقارير رقابية تفضح كشوف البركة الإخوانية في التربية والتعليم بالمستندات: خطة الكتاتنى والعريان لتوطين اليهود في مصر كندة علوش: 6 شخصيات غيرت حياتي الفريق حسام خيرالله: المعزول هدد بإقالة المجلس العسكري بالوثائق: الزواج السري بين إيران والجماعة د. على عبدالرحمن يعلن الحرب على الفساد بالجيزة السلفيون يجهزون "أبوالفتوح" للانتخابات الرئاسية ومع العدد ملحق "حراس الوطن" 16 صفحة –مجانا- بمناسبة ذكرى ثورة يوليو.