يتجمع الآن العشرات من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين والجماعات الإسلامية المؤيدة للرئيس المخلوع بوسط "كفر صقر" بالشرقية، هاتفين ضد الجيش والداخلية والأقباط. بينما أكد شهود عيان أن شباب جماعة الإخوان المدججين بالأسلحة في طريقهم لحرق إحدى الكنائس بوسط كفر صقر بهدف إشاعة الرعب بين الأقباط.