سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
أهم تغريدات "تويتر" وتدوينات "فيس بوك".. "صادق": الشرعية عند المعارضين تعني وصولهم للحكم.. "عبد العظيم" ل "النائب العام" إنت فاكرها سايبة.. "حماد": تغيير الشعب أسهل من إسقاط "مرسي"
قال الناقد الرياضي علاء صادق في تغريدة له على تويتر: "من يحاولون اليوم إسقاط الشرعية هم من طالبوا بها على مر شهور حكم المجلس العسكري؛ الشرعية عندهم هي وصولهم إلى الحكم وسقوطهم يعني العنف والفوضى". وغرد الناشط حازم عبد العظيم على "تويتر" قائلا: "إنه أقام دعوى ضد النائب العام لتزويره في أوراق قضية «أحداث المقطم»". وأضاف "إنت فاكرها سايبة يا طلعت؟!.. دي فقط البداية أيها العار على النيابة العامة وخلي الإخوان ينفعوك!! ميعادنا 30 يونيو يا كابتن !". من جانبه قال محمود بدر المتحدث الرسمي لحملة تمرد على الصفحة الرسمية للحملة على "فيس بوك": إن الحملة تتوجه لوزارة الخارجية المصرية بالدعوة لمخاطبة الأممالمتحدة كجهة محايدة لحضور فرز الاستمارات الموقعة التي قامت الحملة بجمعها من الشعب المصري لسحب الثقة من محمد مرسي العياط والمطالبة بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة. فيما قالت صفحة: "أنا آسف ياريس" على "فيس بوك": انتهت مرافعة فريد الديب منذ قليل أمام هيئة المحكمة وتقوم هيئة المحاكمة الآن بالتداول وبعدها مباشرة ستقوم بإصدار قرارها إما بتأييد الحكم بإخلاء سبيل الرئيس مبارك أو بقبول طعن النيابة وسجن الرئيس مبارك على ذمة قضية الكسب غير المشروع وسوف نوافيكم بالتفاصيل بعد قليل". وقال يسرى حماد، نائب رئيس حزب الوطن السلفى، عبر صفحته الشخصية على "فيس بوك": جريدة مصرية نشرت خبرا يقدح في الإخوان المسلمين على لسان داعية سلفي تبين أنه متوف منذ عام ونصف تقرييا وأخرى ادعت حوارا بين المهندس خيرت الشاطر، د. ياسر برهامي تبين بعده أن خيرت الشاطر لم يذهب أصلا، يعني الإعلام يمارس الكذب. وأضاف: محللون استراتيجيون، حسب وصفهم لأنفسهم كرروا أخبارا كاذبة عن حماس، وبيع قناة السويس لقطر وغيرها، يعني المحللون يكذبون، جبهة الإنقاذ تريد إصلاح البلاد عن طريق عزل الرئيس باستخدام البلطجية، ليس إنقاذا ولكنه إغراقا. وأكد حماد: بعض المصريين يريد إصلاح البلاد عن طريق النزول 30/6 لحرق المنشآت والمرافق الحيوية لإجبار الرئيس على التنحي، يعني مش إصلاح، بل إفساد. واختتم: بعض السياسيين يريد نهضة مصر وريادتها، يستعين برئيسة المفوضية الأوربية والسفارة الأمريكية، يعني استعمارا وتبعية، بعد كل ذلك من يريد الإصلاح عن طريق تنحية الرئيس، الأسهل أن يقوم بتغيير الشعب. بينما قال المحامى خالد أبوبكر عضو الاتحاد الدولى للمحامين الدوليين في تغريدة له على تويتر "30 يونيو لكل المصريين لكل من يعترض على حكم الإخوان أيا كانت مواقفه السابقة صك الوطنية ليس بيد أحد اتحدوا كي نعيد مصر التي نعرفها". وقالت الكاتبة الصحفية فاطمة ناعوت عبر صفحتها الشخصية بموقع "فيس بوك": دعوة لكل أعضاء اتحاد كتاب مصر، موعدنا الجمعة القادمة 21 يونيو س 10 صباحا بمبنى الاتحاد بالزمالك في اجتماع الجمعية العمومية للتوقيع على بيان الاتحاد لسحب الثقة من محمد مرسي. وقال الناشط الحقوقى جمال عيد رئيس الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان في تغريدة له على تويتر "تصريحات السفيرة الأمريكية متسقة مع حكومتها الانتهازية، نفس الحكومة التي دعمت بينوشيه وسوهارتو ومبارك وآل سعود، تتدخل بوقاحة وتدعم إخوانها". ومن جانبه، قال الدكتور رفيق حبيب المستشار السابق لرئيس الجمهورية عبر صفحته الشخصية على "فيس بوك": السلوك الانتخابي مرتبط أساسا بخيارات الهوية السياسية، فمن يختار القوى العلمانية، يرتبط أساسا بالهوية العلمانية، ثم يختار بين الأحزاب العلمانية. لهذا تحاول القوى العلمانية، الهروب من صفتها العلمانية، متصورة أنها تستطيع إخفاء تلك الهوية العلمانية، حتى تحصل على تأييد جماهير لا تؤيد الهوية العلمانية. بينما قال المهندس حاتم عزام نائب رئيس حزب الوسط عبر صفحته الشخصية بموقع "فيس بوك": أي حركة احتجاجية في الشارع هي حركة يتم توظيفها في أغلب الأحيان سياسيًا للحصول على مكاسب لأطراف متصارعة". وأضاف: "حركة تمرد برأيي هي حركة يستفيد منها ويسعي لتوظيفها طرفان رئيسيان: الطرف الأول قادة جبهة الإنقاذ خصوصًا من مرشحي الرئاسة الخاسرين الذين رفضوا قبل أسابيع الانتخابات النيابية. لكنهم يغفلون أو يتناسون أنه لا مصداقية لمرشحي رئاسة خاسرين يطالبون بإسقاط الرئيس المنتخب أو انتخابات رئاسية مبكرة. ويبقي هذا الطرف طرف ضعيف على الأرض وغير منظم بالشكل الكافي ولا يملك الكثرة العددية ولا خبرة الحكم من قبل". وواصل: "الطرف الثاني والمستفيد الأكبر هو النظام القديم بشبكات فساده ومصالحه.. الذي يملك القوة والمال والتنظيم والإعلام إذ أنه لم يغادر حكم البلاد إلا من عامين ويعلم مفاصل الدولة تمامًا ويسكب الزيت على النار ليعود فوق حطام الجميع، الطرفان يحتاجان حركة شعبية تحاول استنساخ الثورة ليغطوا فعلهم". واستطرد: "يبرر الطرف الأول انقلابه على الإرادة الشعبية الحرة ليحقق حلم الرئاسة الضائع تحت مسمي استكمال الثورة. ويسعي النظام القديم للعودة بشبكات مصالحه وفساده مرتديًا ثوبًا ثوريًا يناسب المرحلة الجديدة بعد 25 يناير، بل ويزايد على دماء الشهداء والمصابين، وهو بالطبع الطرف الذي يتمني نجاح المخطط لأنه سينقلب بعده على الطرف الأول بمنتهي السهولة". وتابع: "يبدو أنهم جميعًا نسوا أو تناسوا أن الثورات لا يمكن أن تهجن بالأنظمة التي ثارت عليها، ولا تستنسخ لتوظف في صراعات حزبية أو انتخابية أو حسابات أطراف على حساب أطراف أخري، إن شعبًا تشارك في صناعة ثورة وارتضي مسارًا ديموقراطيًا لبناء دولته الجديدة ولن يقبل معظمه بإهدار إرادته".