أجريت رسالة دكتوراه لاستخدام الإذابة المباشرة بحمض الكبريتيك ثم الترسيب باستخدام بيكربونات الأمونيوم، في إطار محاولة الاستفادة من ركاز خام الزنك المصري الموجود بمنطقة أم غيج بالصحراء الشرقية لإنتاج أكسيد الزنك النانومتري، حيث تم تطبيق المواد المنتجة في التكسير الضوئي الحفزي لصبغة الميثيلين الأزرق. وأثبتت نتائج الدراسة التي قامت بها الباحثة بمركز بحوث الفلزات أن أكسيد الزنك المحضر من الركاز المصري له نفس كفاءة المحضر من المواد النقية، حيث وصلت نسبة التكسير إلى 85 %، كما تم تطبيقها أيضا في الخلايا الشمسية المستحدثة بالصبغات وتحلل الماء إلى هيدروجين كمصدر للطاقة وأكسجين. كما تم تناول تأثير استبدال بعض أيونات الزنك بأيونات النحاس الثنائي والقصدير الثنائي على كفاءة التكسير الحفزي الضوئي لصبغة الميثيلين الأزرق وكفاءة الخلايا الشمسية المستحدثة بالصبغات.