سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
بالفيديو.. أهرامات العصر الحديث.. اكتشاف هرم كريستالي أسفل مثلث «برمودا» بخصائص غامضة.. العثور على شبيه «سقارة المصري» في كازاخستان.. و«روسيا اليوم» تعلن عن إنجاز المخلوقات الفضائية بالمحيط الهادي
لا يزال أمام البشر الكثير من الوقت لمعرفة عجائب العصر القديم، هذا ما تقوله الاكتشافات التي تظهر بين وقت وآخر لتؤكد أن العالم لم يتوصل بعد إلى كل أسرار القرون الماضية. وتركزت الاكتشافات خلال الفترة الماضية على الأهرامات التي بدأت تظهر في أكثر من دولة، حتى أطلق عليها البعض «أهرامات العصر الحديث» هرم كريستالي وتبدأ قائمة أهرامات العصر الحديث بالهرم الكريستالي، بعد أن قالت صحيفة ديلي ميل البريطانية، بالأمس، إن هناك نظرية غريبة تزعم اكتشاف هرم "كريستالي" يقع على عمق 2000 متر تحت مثلث «برمودا»، ويبلغ حجمه 3 أضعاف حجم الهرم الأكبر، فضلًا عن أن ذلك الهرم المزعوم هو السبب وراء اختفاء العديد من الطائرات والسفن في تلك المنطقة. وأفادت تقارير إخبارية ظهرت عام 2012، بأن باحثة تدعى "ماير فيرلاج" اكتشفت الهرم الكريستالي، وأعلنت عن اكتشافها خلال مؤتمر صحفي عُقد في جزر الباهاما، كشفت فيه أيضًا عن الإحداثيات الدقيقة لمكان وجود الهرم. بالإضافة إلى ذلك ذكر أحد المواقع المختصة بالظواهر الخارقة مؤخرًا أن ذلك الهرم المزعوم لديه قدرة على الشفاء، كما يتمتع بقوى سحرية، وحقيقة أنه مكون من الكريستال تضفي عليه غموضًا أكبر، موضحًا أن العلماء بحاجة إلى إجراء المزيد من الأبحاث لمعرفة ما إذا كان الهرم يوجد بالفعل، وما إذا كانت له علاقة بحوادث الاختفاء. هرم مشابه لسقارة المدرج أما في أغسطس الماضي، اكتشف علماء الآثار في كازاخستان هرمًا مشابهُا لهرم سقارة المصري، يرجع عمره لأكثر من 3000 عام، ما يجعله أقدم من بعض الأهرامات المصرية. ووقع هذا الاكتشاف الاستثنائي في منطقة "سارياركا" القريبة من مدينة "قراغندي"، ويقول الفريق المكتشف إن "الضريح الهرمي" يُحتمل أن يكون قد بُني من أجل ملك قديم أو زعيم عشيرة. كما أن هيكل الهرم نفسه فريد من نوعه، بدلًا من الانتهاء عند نتوء بارز مثل الهرم الأكبر بالجيزة، فإن الهيكل المُكتشف حديثًا يتكون من 6 طبقات متدرجة ذات قمة مسطحة تجعله يبدو وكأنه مستطيل متدرج بدلًا من الشكل الهرمي الحقيقي، ويبلغ ارتفاعه نحو مترين. هرم المخلوقات الفضائية كما ينضم للهرم السابق هرم آخر من صُنع المخلوقات الفضائية كما يزعم البعض، ففي يوليو من العام الجاري، نشر موقع «روسيا اليوم» تقريرًا أوضح خلاله أن باحثًا في الأرجنتين اكتشف من خلال خدمة «جوجل إيرث»، هرمًا متقن الهيئة، لا يبدو من صنع البشر، راقدًا في قاع المحيط الهادئ. وقد اكتشف هذا الهرم باحث يُدعى "مارسيلو أجازوستا"، حيث وجد هيكلًا ضخمًا يبلغ جانب إحدى قواعده 8.5 ميل، ويقول البعض إن هذا الهيكل قد يكون «قاعدة ضخمة لمخلوقات فضائية» تزور الأرض من حين لآخر. ويقول "أجازوستا" إنه وجد شعاع ضوء وسط الظلام في المحيط الهادئ بجوار المكسيك، ما أدى به إلى اكتشاف هذا الكيان الهائل، كما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية أن مدونة معنية بالأجسام الغريبة تناقلت هذا الخبر، وقالت إن الهرم مجاور لأهرامات المايا والأزتيك القديمة في المكسيك، إلا أن تلك الأهرامات هي من صنع البشر، بينما هذا الهيكل الذي يقبع تحت الماء لا تستطيع إنجازه سوى "مخلوقات فضائية".