قال الدكتور شاكر عبد الحميد، وزير الثقافة الأسبق، إن الجزء الأول من عنوان كتاب «في فمي لؤلؤة» يعبر عن "الكلام والصمت والرضا والابتسام والتأمل والتقبيل والتعبير". وأكد "شاكر" خلال حفل توقيع رواية «في فمي لؤلؤة» للكاتبة ميسون صقر المقام في دار المصرية اللبنانية، أن الجزء الثاني من عنوان الرواية وهو " الؤلؤة" فهي نتيجة للضوء وتمثل في وحدتها وحدة من النار والماء، وتتباهى اللؤلؤة بنفسها كما يتباهى بها من يرتديها، فهي رمز للجمال. وأضاف "شاكر" أن غلاف الرواية يمثل وجه مارلين مورلو، قائلًا إنها "لؤلؤة زمانها"، ومن خلفها خريطة الوطن العربي، مشيرًا إلى أن ذلك ربط بين الجمال والتاريخ والحياة.