كلمة ونُص

● عواصم محافظات بلادى من أقذر العواصم على مستوى العالم.. أكوام القمامة ومقالبها من معالمها.. لا يوجد أماكن نظيفة في البلد سوى عقول المسئولين وجيوب المواطنين.
● لا أدرى لماذا أخلط أحيانا بين مصر والبطاطس؟! فأقول البطاطس المحروسة ومصر المهروسة!.
● آن الأوان لاتخاذ القرار التاريخى الذي عملنا من أجله لما يقرب من أربعين عامًا مضت، وهو أن تحمل وزارة التعليم على عاتقها مسئولية وطنية مقدسة، ألا وهى تعليم الكتاكيت من رجليها حتى لا تتوه وسط كتاكيت الجيران.
● نائب مصرى في برلمان 2016م قال إن مصر هي الأرقى في التعليم على مستوى العالم.. "كان يوم أسود يوم ما دخل الترامادول مصر".
● في تقرير عن ملابسات وفاة الفنانين.. لفت انتباهى أن أكثر من فنان يتقدم به العمر ولا يتوب، وتسمعه كما لو كان يغنى وأنا كل ماجول التوبة يابويا ترمينى المجادير.. من بين هؤلاء من لقي حتفه في ظروف "غير كريمة" وغالبا من جراء الإفرط في تعاطى المنشطات.. بهذا يضاف إلى تصنيف الضحايا بمصر.. ضحايا حوادث السير، وضحايا حوادث السير والسلوك!
● حتى الآن لم نسمع شيئًا عن مزاد جزمة ميسِّى لصالح فقراء الوطن.. منتهى المهانة أن يتبرع ميسى لمصر بجزمته.. منتهى الذل أن تقول المذيعة هانعمل عليها مزاد لصالح فقراء مصر.. وأنا بالأصالة عن نفسى وعن جميع المصريين، أعلنها مُدويَّة.. أرفض أننا نعمل على جزمة ميسى مزادًا.. ممكن نعمل عليها شوربة!
● خبر لذيذ.. وصل إلى مطار القاهرة الدولى وفد رفيع المستوى من خبراء التجميل والنفخ، للاشتراك مع خبراء النفخ المصريين.. وذلك لإجراء عملية تجميل ونفخ شفايف "فم الخليج".. وقد طلب وفد خبراء النفخ الإقامة بمنشية "الصدر".
● أظلمت الشقة فجأة كالعادة.. فاصطدمت بالمدام واضطررت لاحتضانها حتى لا نسقط على الأرض.. يقطع الكهربا!!!!
● قصة قصيرة.. كانت ليلة سوداء لا تختلف عن سابقاتها طيلة حياتهما.. حمى وطيس الشجار بين الرجل وزوجته مُدَرِّسة إبليس الخصوصية.. فدعا عليها ما يطلع عليها النهار، وكانت ساعة إجابة.. في الطريق إلى المقابر سار في جنازتها رافعا إصبعيه بعلامة النصر.
● تجدد الحديث عن قضية اتهام المنتج السينمائى الجزار سابقا الحاج محمد السبكى بنشر مصنف فنى يحتوى على صور خادشة للحياء.. غير أن المدافعين عن الحاج السبكى المنتج السينمائى "والجزار سابقا" يرون أنه لم ينشر صورا خادشة للحياء.. هو لم ينشر سوى كام فخدة على كام صدر على كام ليَّة.. بس!
● من دفتر يوميات المفقوع بسيونى المصري.. في يوم قائظ الحرارة، وبينما أنا ماشى ماشى ولابيَدِّي.. تصببت عرقًا فأسرعت إلى سبيل ماء مثلج على قارعة الطريق، وأمسكت بالكوب، وتضرعت إلى الله، ألا يكون الأحباش قد انتهوا بعد من سد النهضة، حتى أروى ظمأى.. ورغم كل هذه الهواجس والخواطر العطشانة، غنيت لسد النهضة.. على خدُّه ياناس ميت وردة/قاعدين حراس (للنهضة)/ ومنين ينباس ياخى دِهْدَه.
● أسْوَد أيام المصحح اللُغَوى في الصحافة المصرية هو اليوم الذي يصحح فيه مقال رئيس التحرير.
● كان العدلُ اأساسَ المُلْك.. فصار العَجْنُ أساسَ المُلْك.
● اللهم أرِنِى يومًا في آكلها وبائعها وشاريها وحاملها وسالقها وشاويها، لا أستثنى من هؤلاء الظَّلَمَة أحدًا. أتحدث عن اللحمة.
● مصريان دخلا قسم البوليس.. واحد طلع دينه والثانى طلع يجري.