انتقلت معركة الإعلامي أحمد شوبير والمعلق الرياضي أحمد الطيب لنشطاء مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك وتويتر"، حيث دشن النشطاء هاشتاج "شوبير"، الذي جذب عددا كبيرا من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، واحتل مركز متقدم على "تراند مصر"، حيث هاجم بعض النشطاء- من خلال الهاشتاج- أحمد شوبير، وهاجم آخرون أحمد الطيب، ودافع البعض الآخر عنهم. قلة احترام قال أحمد عبد النبي: "حكموا الطيب الراجل ده مش عارف إيه اللي بينه وبين الأهلي"، وأضافت رقية شريف: "شوبير زن على خراب عشه من مرتضى يا ويلك يا شوشو"، وعلق سمير السعداوي: "شوبير اللهي يجيلك كورو". ورد يسري علام بقوله: "سيحصل المسلسل الأفضل والأجرأ (شوبير والطيب) على أعلى نسبة مشاهدة في رمضان.. مسلسل دراما حزينة وأكشن في نفس الوقت"، وتابعت ياسمين جيمس: "اللي حصل بين شوبير وأحمد الطيب ده أقل حاجة تتقال عنه أنه تدني في الأخلاق والاحترام بين الناس طالما طلعتوا على الشاشة يبقى تحترموا المشاهدين". انتهى كمعلق وقال ياسر محمد: "أحمد الطيب بالأمس انتهى كمعلق كان غبي جدا مفيش معلق أو صحفي يستعدي 70% من جمهور مصر"، وأضاف هشام أوفيشيال: "يستفزونك ليخرجوا أسوأ ما فيك ثم يقولون لك نطلع فاصل بسرعة يا جماعة". وعلق أحمد مانشستر: "بيقولك شوبير قاعد في بيته بيقول لمراته هاتي كوباية مايه قالته طيب.. قام مطلقها "، رد تامر فهمي "أولا": أحمد الطيب اللي غلط أنه يطلع في برنامج مع الاتنين دول.. ثانيا: عرفتوا ليه ناس كتير بتدعم مرتضى منصور.. بس خلاص". وتابع على زمالك: "كانت فين الجرأة والشجاعة لما كنت قاعد قدام مرتضى، وقال فيك ما يكفي ولم تجرء على النطق كنت خايف من مرتضى ولا أحمد الطيب ضهره فاضي". شوبير اتنفخ وقال مصطفى إبراهيم: "شوبير اتنفخ، يا ابني أحمد الطيب شخصية محبوبة"، وأضاف محمد فراج: "قبل أي شيء أنا أهلاوي أكتر من أي حد بس صاحب موقف وبفهم كورة أكتر من أهلاوية كتير، وبشجع الأهلي في كل مكان وزمان فالرجاء عدم المزايدة.. شوبير اللي تحول في لحظة إلى وحش عشان أحمد الطيب اتكلم عن أهل بيته "رغم أنه لم يذكرهم بسوء"، هو نفس الشوبير اللي ماكنش عنده مشكلة في الدخول على الحسابات الشخصية للشباب وعرض صورهم ومحادثاتهم الخاصة على الهواء وأمام الملأ واتهامهم بالشذوذ الجنسي وتعاطي المخدرات والخمور.. شوبير اللي بيفتخر أنه بقي له 5 سنين بيحارب الألتراس... عديمي التربية عشان سلوكهم العدواني اللي كان بيصدر منهم أحيانًا وهم تحت ضغوط الإهانات الداخلية والاتهامات بالإرهاب والعمالة، هو نفس الشوبير اللي لم يحتاج في أول مواجهة مباشرة يخوضها ضد شخص يختلف معاه في الرأي لأكثر من 9 دقائق عشان يقوم يضربه بالبوكس والأقلام على وشه".
