أكد أعضاء فرقة «مشروع ليلي» أنهم يلقون التشجيع والمساندة من قبل عائلاتهم، وقالوا "أهالينا كتير فخورين بينا"، مُشيرين إلى أن أسرهم لم توجههم يومًا لعدم الحديث عن أمور بعينها. وتساءل حامد سنو، أحد أعضاء الفرقة، في لقاء مع برنامج «شباب توك» المذاع على قناة «DW عربية»، كيف يمكن للعائلة أن توجه أبنائها لعدم التفكير في موضوع ما؟، وأضاف أن هذه "الفكرة غريبة". وتابع أعضاء «مشروع ليلي» أنهم يحترمون رأى العائلات التي ترى بأن هناك أمورا لا يجب مناقشتها أو عرضها على الشاشة لأفراد الأسرة، ولكن الفرقة وأعضاءها لا يجدون عيبًا في الحديث عن النشاط والتغيير السياسي وعن تأثير المجتمع في الحياة اليومية.