طالب منسق حركة كفاية بأسوان "أحمد درويش" القوى السياسية والمدنية فى مصر بالتكاتف، للتصدى لما وصفه بال"الهجمة التتارية" التى تمارس على مصر من الجماعات الإسلامية وفرض أرائهم بالعنف مع ترهيب وتهدد أصحاب الرأى حتى لا يصبح لهم معارض. وأضاف - فى تصريحات خاصة - أن محاولة اغتيال الزند تشير إلى عودة الإرهاب والبلطجة فى مصر مرة أخرى، ومحاولة لكتم أى صوت يعلو فوق صوت الإخوان، وتعد تلك المحاولة رسالة إلى الشخصيات العامة والمعارضين لنظام الجماعة لإعادة مصر للقرون الوسطى لتصبح دولة بلا قانون يحكمها المشايخ.