أعلن الروائي محمد المنسي قنديل، أن ثورة 30 يونيو – من وجهة نظره- لا تتخطى كونها موجة ثورية، ولا يمكن اعتبارها ثورة، مشيرا إلى أن 25 يناير ويوليو 1952 هما من ينطبق عليهما مفهوم الثورات. جاء هذا خلال كلمته في الندوة التي نظمها صالون «قلمي الثقافي»، بعنوان «في حب نجيب محفوظ»، في الوكالة بشارع المعز.