أكد السفير حمدى لوزا، نائب وزير الخارجية، أن نهب الآثار يتعارض مع جميع المواثيق والاتفاقيات الدولية، مشيرا إلى استضافة مصر لأول مؤتمر دولى لحماية الآثار. وقال خلال كلمته بمؤتمر "الممتلكات الثقافية تحت التهديد: إن عقد هذا المؤتمر يهدف إلى حماية الموروث الثقافى للدول، وهو الأول من نوعه على مستوى العالم بعد عمليات النهب التي تعرض لها تراث الدول من عام 2011. وأوضح أن وزارة الخارجية طالبت الدول بالتصدى لمحاولات تهريب الآثار المصرية وكذلك وقف نهب الآثار الخاصة بالدول، مشيرا إلى أنها بذلت جهودا حثيثة خلال الشهور الماضية لإعادة الآثار المنهوبة في الفترة السابقة.