نعى الأنبا موسى، أسقف عام الشباب بالكنيسة القبطية الأرثوذكسية، الشاعر عبدالرحمن الأبنودي، معزيًا مصر كلها في رحيل ابنها البار، كما نعى أبناء الشعب الإثيوبي الذين قتلوا على يد تنظيم "داعش" في ليبيا. وكتب الأنبا موسى تغريدة على تويتر: "الشاعر عبدالرحمن الأبنودى: وداعًا لمن أثرى الشعر العربى بقصائده ومشاعره وإنسانيته ووطنيته المتميزة وعزاءً لمصر كلها في رحيل ابنها البار". وعلى صعيد آخر، قال الأنبا موسى: "شهداء إثيوبيا الأبرار: ودعناهم للسماء بعد أن ثبتوا على إيمانهم ورفضوا محاولات التعذيب والإغراء عزاء للكنيسة الإثيوبية الشقيقة والشعب الحبيب".