حالة من الضيق الشديدة تنتاب المذيعة رضوي عطا بسبب تأخر إجراءات نقلها من قطاع الإذاعة إلى التليفزيون ما تسبب في عدم ظهورها على شاشة ماسبيرو رغم نجاحها في اختبارات المذيعين قبل أشهر وحصولها على الدورة التدريبية الخاصة بذلك في معهد الإذاعة والتليفزيون. عطا تقضي يومها في ماسبيرو مابين الدورين الخامس والسابع في التليفزيون لمتابعة سير الإجراءات الخاصة بأوراقها إلا أن الروتين والبطء الشديد في نقل الأوراق بين الإدارات المختلفة عطلها تماما عن الظهور بأي من البرامج الحالية. يذكر أن رضوي كانت تعمل بشبكة البرنامج العام وتقدمت لاختبار لجنة المذيعين بقطاع التليفزيون وحصلت على إجازة من قبل اللجنة المختصة إلا أن القرار بات حبرا على ورق بسبب الإجراءات والروتين.