هبة رفعت.. مدونة وعضوة بجمعية مصر الإنسان للتدريب والتنمية وجماعة مغامير الأدبية، تقول فى قصيدة لها: "لو تسمحى بالرقصة ديه!!!!". متفاجأة فعلا.. بس من قبل أما افكر.. مش ممانعة مديت له إيدى وهحط إيد على كتفه واتعلم أتوه يمكن أتوه فى اللحن يبدأ خطوة رجوع فأرجع قوى أنا كنت أقوى بيك قوى أنا كنت حاسة بيك قوى أنا لما بشتاقلك قوى مبقتش أضم الحلم بيك للجمر كان الضم أهون كان أحن وع الأقل جراحه يمكن تنطفى خطوتين للجنب... قلب............... لما رفرف فى السما زى ريشة لما هام حواليك وضلل كنت غادر ........ زى هبّة ريح عنيفة وانت قادر ترمى بيه ع الأرض خطوتين للجنب تانى ع البساط ماستحقش غير خطاوى ودبدبات أصل حلمه كان أنانى البساط ... هو حلمه كان أنانى ؟؟؟؟ هفضل اتعلم عليه رغم إنه نبضه ساااااكت نبضه مااااااااااات فينادينى "....." لسة خطوة ..خطوة واحدة للثبات الثبات يعنى راحة ولا غفلة ولا رافضة للحياة لما يصبح كف إيد مصلوب به ضهرى هو قهرى راقصة واحدة مش كفاية "تسمحى بالرقصة ديه " وأبقى لسة إدية ثابتة ولسة فوق الكرسى قاعدة يبقى"لأ" أصل حتى الرقص عندى أوانه فات