واصل مجلس إدارة نادي الزمالك تخبطه الإداري في كل الاتجاهات الأمر الذي أثار حفيظة حكماء القلعة البيضاء لرفضهم الأسلوب والسياسات التي تدار بها شئون النادي المئوي وتصدر قائمة المعارضة لمجلس عباس المستشار مجدي شرف وكيل النادي الأسبق والدكتور محمد عامر رئيس المجلس المعين للزمالك وقاما بتوجيه دعوة عامة لجميع أعضاء الجمعية العمومية لحضور اجتماع مهم جدا بمقر فرع النادي النهري الجمعة المقبلة وتحت شعار» جمعة تحديد المصير «رغبة منهم في الإطاحة بالمجلس العباسي الذي يرونه غير مؤهل لقيادة شئون النادي مستندين إلي الأخطاء والمجاملات الفجة التي ينتهجها المجلس منذ عودته بعد التصالح مع مرتضي منصور. تأتي في صدارة هذه الأزمات المغالطات الإدارية التي ارتكبها علي أبو النجا مساعد المدير التنفيذي للزمالك بالمخالفة لقرارات المجلس القومي للرياضة والخاصة ببطلان قرار مجلس عباس بإيقاف العضو طارق طعيمة وزوجته وابنته أيضا لاسيما أن القرار جاء بالمخالفة للمادة 49 من قانون الهيئات الرياضية بسبب حدوث مشادة كلامية بينهم وبين صبري سراج نائب رئيس الزمالك وهاني العتال عضو مجلس الإدارة. وفي المقابل تعمد أبو النجا إخفاء الحقيقة وواصل المزايدة مؤكدا أن العفو عن أسرة طعيمة يرجع إلي عفو سراج والعتال عنهما وهو أمر مناف للواقع. وتتوالي الأحداث ويكثف علي أبو النجا من انتشاره وتغلغله داخل النادي ليؤكد لمجلس عباس أنه خادمهم الأمين ويخطط لتنظيم احتفالية العامل المثالي واختياره من كل إدارات الزمالك وذلك لتجنيد المثالي الذي يراه مناسبا للتعاون معه ليكون بمثابة «رأفت الهجان « الذي يمد مساعد المدير بالمعلومات الدقيقة من أجل مصالح النادي العليا. استطاعت «فيتو» رصد أسماء المكرمين من أصحاب الحظ السعيد في مختلف إدارات الزمالك وهم أيمن محروس «الأمن» وأحمد مصطفي «شئون العاملين» وأحمد نبيل «السنترال» وعلي الأسمر «عامل مكتب رئيس الزمالك» وإيمان الطوخي «النشاط الاجتماعي» . وبعيدا عن العمل الإداري باتت أزمة أحمد حسام ميدو تؤرق كل مسئولي القلعة البيضاء, المثير أن ميدو نفسه لا يعترف بأنه أصبح عبئا ثقيلا على الزمالك في ظل الأزمة المالية الطاحنة التي يعاني منها خاصة أن الجهاز الفني لم يستفد منه. وأهم أزمة تواجه ميدو هي موقفه من أداء الخدمة العسكرية لكونه يحمل الجنسية المصرية فقط وليس مزدوج الجنسية كما كان يردد من قبل .. والمشكلة الأخرى التي أثارت نجم الزمالك هي نسبة المشاركة والتي حصل فيها على رقم «صفر». إلى ذلك أصبح مصير شيكابالا غامضاً بعد صدامه مع حسن شحاتة فى لقاء المغرب الفاسى الذى حسمه الأبيض بهدفين نظيفين وتأهل بعده لدور الثمانية لدورى أبطال إفريقيا حيث بات استمراره فى القلعة البيضاء أمراً صعباً خاصة أن شحاتة رفض ضم ميدو من قبل للمنتخب الأول بعد حادثة مشابهة فى 6002 وهو الأمر الذى سيجبر اللاعب على رفض البقاء فى الزمالك الموسم المقبل وطالب شحاتة مسئولى الزمالك بالاختيار بينه وبين شيكابالا. واصل مجلس إدارة نادي الزمالك تخبطه الإداري في كل الاتجاهات الأمر الذي أثار حفيظة حكماء القلعة البيضاء لرفضهم الأسلوب والسياسات التي تدار بها شئون النادي المئوي وتصدر قائمة المعارضة لمجلس عباس المستشار مجدي شرف وكيل النادي الأسبق والدكتور محمد عامر رئيس المجلس المعين للزمالك وقاما بتوجيه دعوة عامة لجميع أعضاء الجمعية العمومية لحضور اجتماع مهم جدا بمقر فرع النادي النهري الجمعة المقبلة وتحت شعار» جمعة تحديد المصير «رغبة منهم في الإطاحة بالمجلس العباسي الذي يرونه غير مؤهل لقيادة شئون النادي مستندين إلي الأخطاء والمجاملات الفجة التي ينتهجها المجلس منذ عودته بعد التصالح مع مرتضي منصور. تأتي في صدارة هذه الأزمات المغالطات الإدارية التي ارتكبها علي أبو النجا مساعد المدير التنفيذي للزمالك بالمخالفة لقرارات المجلس القومي للرياضة والخاصة ببطلان قرار مجلس عباس بإيقاف العضو طارق طعيمة وزوجته وابنته أيضا لاسيما أن القرار جاء بالمخالفة للمادة 49 من قانون الهيئات الرياضية بسبب حدوث مشادة كلامية بينهم وبين صبري سراج نائب رئيس الزمالك وهاني العتال عضو مجلس الإدارة. وفي المقابل تعمد أبو النجا إخفاء الحقيقة وواصل المزايدة مؤكدا أن العفو عن أسرة طعيمة يرجع إلي عفو سراج والعتال عنهما وهو أمر مناف للواقع. وتتوالي الأحداث ويكثف علي أبو النجا من انتشاره وتغلغله داخل النادي ليؤكد لمجلس عباس أنه خادمهم الأمين ويخطط لتنظيم احتفالية العامل المثالي واختياره من كل إدارات الزمالك وذلك لتجنيد المثالي الذي يراه مناسبا للتعاون معه ليكون بمثابة «رأفت الهجان « الذي يمد مساعد المدير بالمعلومات الدقيقة من أجل مصالح النادي العليا. استطاعت «فيتو» رصد أسماء المكرمين من أصحاب الحظ السعيد في مختلف إدارات الزمالك وهم أيمن محروس «الأمن» وأحمد مصطفي «شئون العاملين» وأحمد نبيل «السنترال» وعلي الأسمر «عامل مكتب رئيس الزمالك» وإيمان الطوخي «النشاط الاجتماعي» . وبعيدا عن العمل الإداري باتت أزمة أحمد حسام ميدو تؤرق كل مسئولي القلعة البيضاء, المثير أن ميدو نفسه لا يعترف بأنه أصبح عبئا ثقيلا على الزمالك في ظل الأزمة المالية الطاحنة التي يعاني منها خاصة أن الجهاز الفني لم يستفد منه. وأهم أزمة تواجه ميدو هي موقفه من أداء الخدمة العسكرية لكونه يحمل الجنسية المصرية فقط وليس مزدوج الجنسية كما كان يردد من قبل .. والمشكلة الأخرى التي أثارت نجم الزمالك هي نسبة المشاركة والتي حصل فيها على رقم «صفر». إلى ذلك أصبح مصير شيكابالا غامضاً بعد صدامه مع حسن شحاتة فى لقاء المغرب الفاسى الذى حسمه الأبيض بهدفين نظيفين وتأهل بعده لدور الثمانية لدورى أبطال إفريقيا حيث بات استمراره فى القلعة البيضاء أمراً صعباً خاصة أن شحاتة رفض ضم ميدو من قبل للمنتخب الأول بعد حادثة مشابهة فى 6002 وهو الأمر الذى سيجبر اللاعب على رفض البقاء فى الزمالك الموسم المقبل وطالب شحاتة مسئولى الزمالك بالاختيار بينه وبين شيكابالا.