أكد الناقد رامى عبد الرازق في تصريح خاص ل"فيتو"، حول ظاهرة اختفاء الايحاءات الجنسية والأغانى والراقصات من دعايا أفلام العيد قائلا: "لم يختلف أسلوب الدعاية في موسم عيد الفطر، ولكن اختلفت نوعية الأفلام المقدمة، والتي فرضت على صناعها تقديم دعايا تتناسب مع نوعية تلك الأفلام، فليس من المنطقى أن يقدم المنتجون الاغنية والراقصة في فيلم ميتافيزكس كفيلم" الفيل الأزرق" أو في فيلم فانتازيا مثل "صنع في مصر"، ليوضح رامى أن الفيلم الوحيد الذي التزم بالطريقة التقليدية في الدعاية من وجود راقصة وأغنية وإيحاءات هو فيلم" عنتر وبيسة" لأنه ينتمى لنوعية أفلام العيد الخفيفة.