حفل «مناجاة شهر رمضان» يتصدر تويتر بتوقيع محمد ثروت وأحمد سعد

تصدر حفل مناجاة شهر رمضان المعظم في نسخته الثانية، تريند موقع تويتر، وذلك بعد ساعات من إذاعته أمس الخميس، إذ حصد عددًا كبيرًا من المشاهدات على موقع يوتيوب، وشارك في الحفل كلا من: «محمد ثروت، وأحمد سعد»، والمنشدين «وائل الفشني، ومحمود هلال، ومصطفى عاطف، والشيخ إيهاب يونس»، وقدما باقة من أشهر التواشيح والقصائد في الابتهال والمديح والدعاء، منها: «قمرا سيدنا النبي، ولأجل النبي، ومولاي»، وفي نهاية الحفل قاموا بالغناء والمديح سويًا، واستمر الحفل الانشادي الأكبر في الشرق الأوسط لأكثر من ساعة كاملة.
وقدم المطرب الكبير محمد ثروت، والمطرب أحمد سعد باقة من أجمل التواشيح والذكر والابتهالات لشهر رمضان المعظم. ليلة المناجاة الثانية تأتي بعد نجاح النسخة الأولى للحفل "الأونلاين" الذي أحياه المطرب محمد ثروت بمناسبة ليلة النصف من شعبان، بعنوان "مناجاة" ضمن حفلات الإنشاد الديني، الذي تصدر تريند يوتيوب بأكثر
وقدم المطرب الكبير محمد ثروت، والمطرب أحمد سعد باقة من أجمل التواشيح والذكر والابتهالات لشهر رمضان المعظم.
ليلة المناجاة الثانية تأتي بعد نجاح النسخة الأولى للحفل "الأونلاين" الذي أحياه المطرب محمد ثروت بمناسبة ليلة النصف من شعبان، بعنوان "مناجاة" ضمن حفلات الإنشاد الديني، الذي تصدر تريند يوتيوب بأكثر من مليون مشاهدة، وتصدر ترنيد تويتر أثناء إذاعة الحفل، الذي شارك فيه المنشد مصطفى عاطف، ووائل الفشني، والشيخ إيهاب يونس لأول مرة في مبارزة صوتية في التواشيح والمديح والابتهالات.
وعن الحفل الأول قال المطرب محمد ثروت، ل«التحرير»، أنه سعيد بتفاعل الجمهور معه ليتصدر الحفل الترند الأول على اليوتيوب بعد ساعات قليلة من بثه على الهواء، وهو لم يحدث من قبل للمحتوى الديني، إذ يعد نصرًا كبيرًا جدًا، مؤكدًا أنه على أن الجمهور عندما يكون له غرض في نجاح شئ يستطيع فعل ذلك، لافتًا أنه من شجعه لهذا الحفل هو نجله «أحمد ثروت»، منتج الحفل.
وعن سر التفاعل الكبير من الجمهور وعودته مرة آخرى لسماع الأغاني الدينية قال ثروت: «الإنسان سيعاود إدراجه وأصوله مرة آخرى، لأن ما يحدث الآن غير مسبوق وليس لنا ملاذ غير الله بصرف النظر عن أغنية دينية أو طريق من طرق ربنا، أيا كانت الديانة والتوجه لأن هناك قوى عظمى يجب أن نتذلل ونطلب منها الصفح و الغفران، لأن ما يحدث الآن على سطح الكرة الأرضية لم يحدث منذ فجر التاريخ».