قال دار الإفتاء، إنه من كان صحيحا، ولم يصبه فيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19)، واستوفى شروط الصيام، ولم يكن لديه عذر يمنعه من الصوم، وجب عليه صوم رمضان، بل هو أولى؛ لأن الصوم يقوي المناعة. وأضافت الإفتاء، عبر صفحتها الرسمية على موقع "فيسبوك"، اليوم الثلاثاء، أنه فيما يخص المصابين بالفيروس، فإننا في هذه الحالة نسأل الأطباء، فإذا رأوا أن الصوم يضره، فإنه يجب عليه أن ينصاع لأمر الطبيب، وهو أمر واجب حتى يحافظ على نفسه؛ لأن حفظ النفس في هذه الحالة مقدم على الصيام.وتابعت: "الأطباء وطاقم التمريض وأضافت الإفتاء، عبر صفحتها الرسمية على موقع "فيسبوك"، اليوم الثلاثاء، أنه فيما يخص المصابين بالفيروس، فإننا في هذه الحالة نسأل الأطباء، فإذا رأوا أن الصوم يضره، فإنه يجب عليه أن ينصاع لأمر الطبيب، وهو أمر واجب حتى يحافظ على نفسه؛ لأن حفظ النفس في هذه الحالة مقدم على الصيام. وتابعت: "الأطباء وطاقم التمريض الذين يواجهون فيروس كورونا، يجوز لهم الفطر إذا وقع عليهم ضرر، والفتوى تنبني على رأي الأطباء في هذه الحالة".