بعد الرعشة الثالثة.. الكرسي ينقذ ميركل من الإحراج

مع تكرار إصابة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، برعشة أثناء وقوفها في فعاليات رسمية، لجأ مساعديها إلى وضع كرسيين جلست عليهما ميركل، ورئيسة وزراء الدنمارك مته فريدريكسن، خلال عزف السلام الوطني للبلدين، في حفل أقيم خارج مبنى المستشارية في برلين.. الاستعانة بالكرسي، جاء بعد يوم الواقعة الثالثة خلال شهر، لإصابة المستشارة الألمانية بالرعشة في وقوف مماثل، في حين لم تبدو عليها أي علامات تشير إلى مرضها، لكنها اعتبرت التأثير النفسي للحادثة الأولى في منتصف يونيو هو المسؤول عن الحوادث اللاحقة.
وقالت ميركل، في تصريحات خلال الساعات الماضية، إنها "ستضطر إلى التعايش معها لفترة من الوقت" ولكن لا يوجد ما يدعو للقلق، بحسب سكاي نيوز.وتعرضت ميركل لموقف محرج أمس، بعدما أظهرت لقطات عرضها تليفزيون وكالة "رويترز" للأنباء، أمس، المستشارة الألمانية وهي ترتعش خلال استقبالها لرئيس الوزراء الفنلندي أنتي ريني،
وقالت ميركل، في تصريحات خلال الساعات الماضية، إنها "ستضطر إلى التعايش معها لفترة من الوقت" ولكن لا يوجد ما يدعو للقلق، بحسب سكاي نيوز.
وتعرضت ميركل لموقف محرج أمس، بعدما أظهرت لقطات عرضها تليفزيون وكالة "رويترز" للأنباء، أمس، المستشارة الألمانية وهي ترتعش خلال استقبالها لرئيس الوزراء الفنلندي أنتي ريني، إذ اهتز جسدها بالكامل بشكل متصاعد وملحوظ، أثناء وقوفها بجوار ريني خلال استعراض حرس الشرف.

وفي 27 يونيو الماضي، ظهرت ميركل، وهي ترتجف أثناء وقوفها إلى جانب الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير، بحسب "يورو نيوز". وليست هذه المرة الأولى التي شوهدت فيها المستشارة الألمانية وهي ترتجف حيث أظهر مقطع فيديو المستشارة وهي ترتعش خلال لقائها بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في ال18 من نفس الشهر. (اقرأ المزيد وشاهد الفيديو)