شهدت الحلقة الثانية عشرة من مسلسل «حكايتي» وصول «حسام» يجسده إسلام جمال، إلى الإسكندرية وهناك شاهد شقيقته «داليدا» تجسدها ياسمين صبري، على البحر ونزل من عربته وجرى خلفها، لكنها هربت منه، وفى الوقت نفسه وصل «أدهم» يجسده أحمد حاتم، إلى مكان سكن أهل «داليدا» ولم يصل لشيء وعادت «داليدا» إلى أتيليه «فريدة عسل» تجسدها وفاء عامر، لتكون في أمان بعيدا عن يد شقيقها، وحذرتها «فريدة» من الهرب منها لأنها لن تجد مأوى آخر وطلبت منها أن تبدأ في العمل على التصميمات الجديدة، ونجح «أدهم» فى أن يصل إلى مكان عمل «داليدا» لكن «فريدة» أخبرته بأنها لا تعلم عنها شيئا. بينما أكدت له أنها هاربة من أهلها وهم يبحثون عنها، وبعد أن رحل طلبت «فريدة» منها أن تحكى لها عن كل شيء، وفى الوقت نفسه رفضت «نسرين» تجسدها هنادى مهنا، أن تخبر «نادر» يجسده أحمد جمال سعيد، بمكان «داليدا». بينما ذهب «هيثم» يجسده تامر شلتوت، إلى بينما أكدت له أنها هاربة من أهلها وهم يبحثون عنها، وبعد أن رحل طلبت «فريدة» منها أن تحكى لها عن كل شيء، وفى الوقت نفسه رفضت «نسرين» تجسدها هنادى مهنا، أن تخبر «نادر» يجسده أحمد جمال سعيد، بمكان «داليدا». بينما ذهب «هيثم» يجسده تامر شلتوت، إلى جده «البارون» يجسده جميل برسوم، لكي يتقرب إليه مثل «علي» الذى يجسده أحمد صلاح حسني، وفقا لتخطيط والده، حتى يفوز بجزء من الثروة ولا يتركها كلها ل«على» وأخبر «حسام» والده «سليم» يجسده جمال عبد الناصر، بأنه شاهد «داليدا» لكن لم يمسك بها. ووافقت «داليدا» على الخروج مع «على» وأخبرته بأن لديها مشكلات كثيرة وأنها لجأت إليه لأنها بحاجة إلى الأمان وعاد «أدهم» إلى والده، يجسده أحمد بدير، وأخبره بأنه لم يعثر عليها. وانتهت الحلقة بتقديم «فريدة» فى مسابقة تصميم الأزياء بفستان من تصميم «داليدا» ونسبته إليها.