شهدت الحلقة الثالثة من مسلسل «حكايتي» اتهام «داليدا» تجسدها الفنانة ياسمين صبري لأبيها «سليم» يجسده جمال عبد الناصر، بأنه السبب فى وفاتها، ومن ثم تم تشييع الجنازة، وجلست «داليدا» تبكي على قبر أمها، وفى الوقت نفسه أعلن كل من «سليمان» يجسده أحمد بدير و«سعد» يجسده إدوارد، الحرب على شقيقهم الثالث «سليم»، وقاموا بإلقائه فى السجن، حاول «أدهم» يجسده أحمد حاتم و«نور» تجسدها دنيا المصري، أن يحلا المشكلة مع والدهما لكي يخرج عمهما من الحبس، ولكنه رفضه، وأخبره أنه موافق على زواجه من «داليدا» بشرط أن تعيش معهم فى بيت العائلة. وذهب «أدهم» وأخبر «داليدا» عن موافقة والده على زواجهما، وسألت عن خروج والدها من السجن، ورفضت الزواج منه رغم حبها الشديد له، بعد أن علمت عدم نية عمها فى أن يساعد والده ليخرج من السجن. فيما استغل «سعد» الموقف وأخبر شقيقه «سليم» بأنه سيخرجه من الحبس بعد وذهب «أدهم» وأخبر «داليدا» عن موافقة والده على زواجهما، وسألت عن خروج والدها من السجن، ورفضت الزواج منه رغم حبها الشديد له، بعد أن علمت عدم نية عمها فى أن يساعد والده ليخرج من السجن. فيما استغل «سعد» الموقف وأخبر شقيقه «سليم» بأنه سيخرجه من الحبس بعد أن يتنازل له عن قطعة الأرض التي يملكها، ويوافق على زواج ابنه «نادر» يجسده أحمد جمال سعيد من «داليدا». على الفور وافق «سليم» على طلبات شقيقه، لكي ينجى بنفسه، رغم علمه بأنه سيظلم ابنته الوحيدة، وبعد أن خرج «سليم» من الحبس قرر الانتقام من شقيقه «سليمان» وأبنائه. وانتهت الحلقة بقيام «حسام» الذى يجسده إسلام جمال، بشراء أسلحة من أجل الانتقام من عمه وأبنائه. مسلسل «حكايتي» من تأليف محمد عبد المعطي وإخراج أحمد سمير فرج، وإنتاج سينرجي.