في سابقة هي الأولى من نوعها أعلن الفنان أحمد سعد خبر انفصاله عن الفنانة سمية الخشاب في الصباح الباكر من اليوم الخميس، 28 مارس، عبر صفحاته الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي، إذ كتب: «أنا قررت الانفصال عن الفنانة سمية الخشاب، أتمنى لها السعادة والتوفيق وأتمنى ربنا يقدرني على الحب والعطاء لأغلى حاجة عندي، أولادي»، واضعا صورة له مع ابنه وابنته. ومنذ إعلان خبر ارتباطهما ونفيه، ثم إعلان زواجهما المفاجئ وعلاقة أحمد وسمية تثير الأقاويل، نظرا لفارق السن بينهما، والمشكلات التي كانت بين أحمد سعد وزوجته السابقة ريم البارودي. وتفرغت سمية تماما لزواجها الذي تم في أكتوبر 2017، وكانت تسافر مع زوجها في كل حفلاته لتسانده وتدعمه، ما عدا حفله الأخير في دبي، حيث سافر أحمد لأول مرة بمفرده نظرا لانشغال سمية بالترويج لأغنيتها الجديدة «بتستقوى»، والتي أطلقتها في يوم المرأة العالمي. وتوجه الأغنية رسالة للرجل الذي يضرب زوجته وتفرغت سمية تماما لزواجها الذي تم في أكتوبر 2017، وكانت تسافر مع زوجها في كل حفلاته لتسانده وتدعمه، ما عدا حفله الأخير في دبي، حيث سافر أحمد لأول مرة بمفرده نظرا لانشغال سمية بالترويج لأغنيتها الجديدة «بتستقوى»، والتي أطلقتها في يوم المرأة العالمي. وتوجه الأغنية رسالة للرجل الذي يضرب زوجته ويهينها، وكتبت في أول كليب الأغنية: "كل الاحترام والتقدير للرجل الذي يحترم وجود وقيمة ومكانة المرأة في الحياة". فهل يكون انشغال سمية بفنها والظهور في عدة برامج والتفرغ لجلسات تصوير خاصة بها وراء هذا الانفصال الغريب، أم أن الرسالة التي وجهتها في الأغنية تسببت في مشكلات زوجية لها؟ الأيام المقبلة قد تجيب عن هذه الأسئلة، خاصة مع تردد أنباء عن أن الطلاق الرسمي لم يتم بين الطرفين.